.
أَمَّا قَدْ تّعاهَدنا ياْقَلَمي شَهْراً * * * * فِيهِ عَنْ ذِكْرِها سَوْفَ تَحيدُ
وأَنْ تَهْجُرَ البَيْتَ شِعْرًا وَنَثْرًا * * * * إِلَى أَنْ يَبْزُغَ لِي فَجْرًا جَديدٌ
وأن تَلْزِمَ الرَّسْمَ أَوْ مَا سِوَاهُ * * * * إِلَى أَنْ يَعودَ لِي ذاكَ البعيدُ
فَإِذَا إِنْقَضَى الشَّهْرُ صِرتَ حُرًّا * * * * ولَكَ مَا تَشَاءُ ، وَليُّ مَا أُريدُ
أَهَذَا اَلْلِذي قَدْ مَضيْنا عَلَيْه * * * * وعَلى مَا أمْضَيْنا كِلاناَ شَهِيدُ
فَمالكَ ، كُلَّمَا لي رَسَمَتَ حرفاً * * * * تَرَانِي أرى فِيه قلبي الشَريدُ
ُوحِبْركَ إن زاغَ عَلىَ ما ألِفنَا * * * * فِي زَيْغهِ بَدى لي العَقْدُ الفَرِيد
وَمالي دُونَهَا إِنْ قُلُتُ شِعْرًا * * * * فَيُعْجَبُهُمْ وَهو لي رّثٌ الحَصِيدِ
أَهَذَا اَلْلِذي قَد إِتَفَقْنَا عَلَيْهِ * * * * خَبّرْنِي ياْمَنْ لَيْسَ لِرَأْسِهِ جَيِّدٌ
قال هَل لِي مِنكَ سَيدي عُذراً * * * * فَمٍدَادي بَينَنا كحَبلِ الوريدِ
وهَجْرُنا كٌلّما نَذرْنَا فيه نَذْراً * * * * فَنغِيبُ وَنعُودُ لِبَيْتِ القَصِيدِ
Argaz
kharbacha N°15
.
أَمَّا قَدْ تّعاهَدنا ياْقَلَمي شَهْراً * * * * فِيهِ عَنْ ذِكْرِها سَوْفَ تَحيدُ
وأَنْ تَهْجُرَ البَيْتَ شِعْرًا وَنَثْرًا * * * * إِلَى أَنْ يَبْزُغَ لِي فَجْرًا جَديدٌ
وأن تَلْزِمَ الرَّسْمَ أَوْ مَا سِوَاهُ * * * * إِلَى أَنْ يَعودَ لِي ذاكَ البعيدُ
فَإِذَا إِنْقَضَى الشَّهْرُ صِرتَ حُرًّا * * * * ولَكَ مَا تَشَاءُ ، وَليُّ مَا أُريدُ
أَهَذَا اَلْلِذي قَدْ مَضيْنا عَلَيْه * * * * وعَلى مَا أمْضَيْنا كِلاناَ شَهِيدُ
فَمالكَ ، كُلَّمَا لي رَسَمَتَ حرفاً * * * * تَرَانِي أرى فِيه قلبي الشَريدُ
ُوحِبْركَ إن زاغَ عَلىَ ما ألِفنَا * * * * فِي زَيْغهِ بَدى لي العَقْدُ الفَرِيد
وَمالي دُونَهَا إِنْ قُلُتُ شِعْرًا * * * * فَيُعْجَبُهُمْ وَهو لي رّثٌ الحَصِيدِ
أَهَذَا اَلْلِذي قَد إِتَفَقْنَا عَلَيْهِ * * * * خَبّرْنِي ياْمَنْ لَيْسَ لِرَأْسِهِ جَيِّدٌ
قال هَل لِي مِنكَ سَيدي عُذراً * * * * فَمٍدَادي بَينَنا كحَبلِ الوريدِ
وهَجْرُنا كٌلّما نَذرْنَا فيه نَذْراً * * * * فَنغِيبُ وَنعُودُ لِبَيْتِ القَصِيدِ
Argaz
kharbacha N°15
.
Commentaire