Annonce
Réduire
Aucune annonce.
أضحى التنائي - ابن زيدون
Réduire
X
-
merci Cesar1
تحفة أدبية من كل الجوانب، وقد قالها ابن زيدون في السجن يذوب بين حناياها أسى وألما على فراق محبوبته ولادة
وتعد هذه القصيدة من أجمل القصائد لهذا الشاعر الاندلسي، حوت على مجمل الصور البيانية
الإستماع فن ... والإستيعاب مهارة ... والجواب حكمة ...والتواصل حياة
-
Je t'en prie!
Malheureusement pour les deux amoureux, leur histoire d'amour était très difficile
Et comme tu le dis si bien, ce poème est un chef-d’œuvre!
Merci Nassour!Tu as beaucoup de défauts, parfois tu es injuste, et tu peux même être cruelle…Mais, je t’aime mon Amour El Djazair
Commentaire
-
Malheureusement pour les deux amoureux, leur histoire d'amour était très difficile
يقال ان ولادة هجرت ابن زيدون لاسباب كثيرة ارجحها هو ان ابن زيدون تعلق بجارية سوداء بارعة في الغناء
و قد عاتبت ولاّدة ابن زيدون قائلة
لَو كنت تنصف في الهوى ما بيننا لم تهوَ جاريتي ولم تتخيّرِ
وحاول ابن زيدون استدرار عطفها ببراعته الشعرية فاهداها نونيته الشهيرة والتي مطلعها
أضْحَى التّنائي بَديلاً عنْ تَدانِينَا، وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا
الا ان ولاّدة لم تأبه به و ارادت ان تجازيه غيظاً
فألقت شباكها على رجل قليل الذكاء وواسع الثراء هو الوزير أبو عامر بن عبدوس
Commentaire
Commentaire