Bienvenue sur Forum Algérie, la communauté du site algerie-dz.com, votre fenêtre sur l'Algérie et le monde!
Pour avoir un accès total au forum algerie-dz.com, vous devez vous inscrire pour un compte gratuit. En tant que membre du forum, vous pourrez participer aux discussions, communiquer avec les autres membres et rejoindre le Club des Membres.
Si vous rencontrez des difficultés à vous inscrire ou à vous identifier sur Forum Algérie, n'hésitez pas à contacter l'équipe du support algerie-dz.com.
Merci Enigma
De manière générale la poésie arabe est belle; les mou'allaqat sont sublimes! j'ai une préférence pour Amru'a Al Kais; même si la sagesse de Zouheir ibnou abi Salma ne me laisse pas indifférent
Le sage souffre dans le bonheur du savoir... L’ignorant exulte dans les délices de l’ignorance
Merci Enigma pour ces belles vidéo
peut -on apprendre l'arabe littéraire à l'école, collège par exemple en france ?
Sinon puis-je trouver un enseignement à distance correcte ...?
Je sais qu'il y a un lycée à Lyon mais rien ailleurs ?
Pas de quoi les amis,
Effectivement Bachi le style d'arabe utilisé ici est propédeutique et grammaticale respectant une lexilogie unique, ainsi : "une fatha", "rafáa" ou "khafdha" sur une lettre change completement le sens du mot et parfois même la phrase.
C'est l'arabe que j'ai appris au lycée, que je maîtrise encore, à moi aussi beaucoup m'échappe dans surtout le poeme de Imru Al-Qais.
Aloha, j'ai vu des apps gratuites sur Apple store et Aussi sur Android pour apprendre l'arabe sur sa tablette, Ipod, et smartphone.
Merci Enigma pour ce topic.
J'ajoute la Muallaqa de Tarafa ibn Al-Abd que j'apprécie beaucoup:
ستُبدي لكَ الأيامُ ما كنتَ جــاهلاً......و يــأتِيكَ بالأخــبارِ مَن لم تُزَوّد
و يَأتِيكَ بالأخبارِ مَنْ لم تَبِعْ له......بَتاتاً، و لم تَضْرِبْ له وقْتَ مَوعــد
"Je suis un homme et rien de ce qui est humain, je crois, ne m'est étranger", Terence
On ne peut oublier Antar iben cheddad et son éternel amour Abla
قفْ بالديار وصحْ إلى بيداها ** فعسى الديار تجيبُ منْ ناداها دار يفوح المسك من عرصاتها ** والعودُ والندُّ الذكيُّ جناها دارٌ لعبلة َ شَطَّ عنْكَ مَزارُها * * ونأْتْ لعمْري ما أراكَ تراها ما بالُ عيْنِكَ لا تملُّ من البُكا ** رمدٌ بعينكَ أمْ جفاكَ كراها يا صاحبي قفْ بالمطايا ساعةً ** في دَار عبْلة سائلاً مغْناها أم كيفَ تسأل دمنة ً عاديةً ** سفت الجنوبُ دمائها وثراها يا عبلَ قد هامَ الفُؤَادُ بذِكْركم ** وأرى ديوني ما يحلُّ قضاها يا عَبلَ إنْ تبكي عليَّ بحُرْقَة ٍ ** فلطالما بكتِ الرجالُ نساها
سأُضْمِرُ وجدي في فؤَادي وأكْتُم ** وأَسْهرُ ليلي والعواذلُ نوَّمُ وأطْمعُ من دَهري بما لا أنالهُ ** وألزمُ منه ذلَّ من ليسَ يرحمُ وأرجو التداني منكِ يا ابنة مالكٍ ** ودونَ التَّداني نارُ حَرْبٍ تُضَرَّمُ فمني بطيفِ من خيالكِ واسألي ** إذا عادَ عني كيفَ باتَ المتيَّمُ ولا تَجْزَعي إنْ لَجَّ قوْمُكِ في ذمي ** فما لي بعْدَ الهجرِ لَحمٌ ولا دَمُ ألم تسمعي نوحَ الحمائمٍ في الدجى ** فمنْ بعض أشجاني ونوحي تعلّموا ولم يبْقَ لي يا عبلَ شخْصٌ معَرَّفٌ ** سوى كبدٍ حَرَّى تذوبُ فأَسقمُ وتلكَ عِظامٌ بالياتٌ وأَضْلعُ ** على جلدِها جيْشُ الصُّدودِ مخيِّمُ وإنْ عشْتُ منْ بَعد الفراقِ فما أنا ** كما أدَّعي أني بعبلة َ مُغْرَمُ وإنْ نامَ جفني كانَ نومي علالةً ** أقولُ لعلَّ الطَّيف يأتي يسلّم أَحِنُّ إلى تلكَ المنازلِ كلّما ** غدَا طائرٌ في أيكَةٍ يترَنَّمُ بكيتُ من البيْنِ المُشِتِّ وإنني ** صبورٌ على طعن القنا لو علمتُمُ
يا طائر البان قد هيَّجتَ أشجاني ** وزِدْتَني طرَباً يا طائرَ البانِ إن كنتَ تندب إلفاً قد فجعتَ بهِ ** فقد شجاكَ الذي بِالبينِ أشجاني زدني من النَّوح واسعدني على حزني ** حتى تَرى عجباً من فَيْضِ أجفاني وقِفْ لتَنْظُرَ ما بي لا تَكنْ عَجِلاً ** واحذَرْ لِنَفْسِكَ من أَنْفاسِ نيراني وطرْ لعلك في ارض الحجازِ ترى ** رَكْباً على عَالِجٍ أوْ دون نَعْمانِ يسري بجاريةٍ تنهلُّ أدمعها ** شوقاً إلى وطن ناءٍ وجيرانِ ناشدتُكَ الله يا طيرَ الحمامِ إذا ** رأيتَ يوْماً حُمُولَ القوْمِ فانعاني وقلْ طريحاً تركناهُ وقد فنيت ** دُموعُهُ وهوَ يبكي بالدَّم القاني
لمَنْ طَللٌ بالرْقَمتين شجاني ** وعاثت به أيدي البلى فحكاني وقفتُ به والشَّوقُ يكتبُ أسطراً ** بأَقْلاَم دَمعي في رُسوم جَناني أُسائلُه عنْ عبلة ٍ فأَجابني ** غرابٌ به ما بي من الهيمانِ ينوحُ على إلفٍ لهُ واذا شكا ** شكا بنَحيبٍ لا بنطْق لِسانِ وينْدبُ منْ فرْطِ الجوى فأجبتُه ** بحسرة ِ قلبٍ دائم الخفقانِ ألا يا غرابَ البين لو كنت صاحبي ** قطَعنا بلاَدَ الله بالدَّورانِ عسى أن نرى من نحو عبلة مخبراً ** بأيَّة ِ أرضٍ أو بأيِّ مكانِ وقد هتفتْ في جنح ليل حمامةٌ ** مغردة ٌ تشكو صروف زمانِ فقلتُ لها لو كُنْتِ مثْلي حزينةً ** بكيتِ بدمعٍ زائدِ الهملانِ وما كنْتِ ذي دوْحٍ تَميسُ غصونهُ ** ولا خَضّبتْ رجلاكِ أحمَر قاني أيا عبلَ لو أنَّ الخيال يزورُني ** على كلِّ شهرٍ مرّة ً لكَفاني لئن غبتِ عن عيني يا ابنة مالكٍ ** فشخْصُكِ عنْدِي ظاهرٌ لعياني
لو كان قلبي معى ما اخترتُ غيركم ** ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا لكنهُ راغبٌ في منْ يعذّبه ** وليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا
يا دَارُ أيْنَ ترحَّلَ السُّكانُ ** وغَدتْ بهمْ منْ بعدنا الأَظعانُ بالأَمْسِ كانَ بِكِ الظباءُ أوانساً ** واليوْمَ في عرصاتكِ الغرْبانُ يا دارَ عبْلةَ أين خيَّمَ قوْمُها ** لمَّا سَرَتْ بهمُ المَطيُّ وبانُوا ناحَتْ خَميلاتُ الأَراكِ وقد بكَى ** منْ وحْشةٍ نزلتْ عليه البانُ يا دارُ أرْواحُ المنازلِ أهْلُها ** فإذا نأَوْا تَبكيهم الأبدانُ يا صاحبي سَلْ ربْعَ عبْلَةَ واجتهدْ ** إنْ كانَ للربعِ المُحيل لِسانُ يا عَبْلُ ما دَامَ الوصالُ لياليا ** حتى دَهانا بَعدُهُ الـهِجْرانُ ليْت المنازلَ أخْبرتْ مُستخبرا ** أين اسْتقرَّ بأَهْلـها الأَوطان يا طائراً قد باتَ ينْدُبُ إلْفَهُ ** وينُوحُ وهْوَ مُولّهٌ حَيرانُ لو كُنْتَ مثلي ما لبثْتَ ملوَّناً ** حَسناً ولا مالتْ بكَ الأَغصان أين الخَليُّ القلْبِ ممَّنْ قلْبُهُ ** من حرِّ نيرانِ الجوى مَلآن عِرْني جَناحَكَ واسْتعِرْ دمْعي الذي ** أَفني ولا يَفْنى لـهُ جَرَيَانُ
حتى أَطيرَ مُسائلاً عنْ عبْلةٍ ** إنْ كان يُمكنُ مثليَ الطَّيرانُ
Commentaire