Annonce

Réduire
Aucune annonce.

La fitna : l'arme passe-partout pour faire taire la vérité

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • #16
    Si ces wahhabistes sont vos vrais amis, qu'ils partagent donc leur fortune avec vous, leur frères fi dine, au lieu de vous envoyer à la mort de vous enseigner la haine de vos proches, de vos familles, de votre histoire et de votre pays, pendant qu'eux et leurs familles vivent dans le plus grand luxe.
    Toujours comme ça, comment détourner un topic intéressant.

    Merci MAN ton apport est très intéressant. BarakAllahou fik. C'est juste ce que tu dis même si l'acceptation du mot "fitna" garde aussi son sens de vouloir diviser : finalement on constate que les deux existent c'est tout. Pas besoin d'en faire tout un plat je pense.
    Dernière modification par Arbefracom, 29 juin 2013, 10h58.
    Ya Allah, al Aziz, al Hakim. a7fadh jazair wa al maghareb al kabir

    Commentaire


    • #17
      Wa fika baraka, je t'en prie.
      Chacun pour Dieu et Dieu pour tous

      Commentaire


      • #18
        je vient de lire ton poste megane daccor avec toi mEgane le mot fitna est utlisez a geometrie variable par les salafiste ..........critiquer le roi sAoud et autre savant serait devenu une fitna

        Commentaire


        • #19
          Tiens! ca fait longtemps...

          Arbrefracom

          Toujours comme ça, comment détourner un topic intéressant.
          Ca dépend de quel coté on est, le méchant c'est toujours l'autre.
          Je peux vous retourner le compliment, vouloir détourner le sens du mot FITNA pour légitimer les luttes fratricides entre musulmans, ce n'est pas
          joli joli tout ca...

          Man je ne cherche pas à me grandir, ca ne m'interesse pas, lekbir rebbi soubhanou.
          Je dis juste ce que ma conscience me dicte. Ils veulent vous mener et nous mener à notre perte à tous. Hélas...
          Dernière modification par Megane, 29 juin 2013, 11h48.
          Hope is the little voice you hear whisper "maybe" when it seems the entire world is shouting "no!"

          Commentaire


          • #20
            Oué, "ILS". Or moi c'est "MAN"...
            Chacun pour Dieu et Dieu pour tous

            Commentaire


            • #21
              Salam,

              J'ai trouvé dans ce texte un développement assez détaillée de la notion de fitna :

              قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

              " وعرض الأديان على العبد عند الموت ليس عاما لكل أحد , ولا هو أيضاً منفي عن كل أحد ، بل من الناس من لا تعرض عليه الأديان , ومنهم من تعرض عليه ، وذلك كله من فتنة المحيا التي أمرنا الرسول أن نستعيذ في صلاتنا منها ، ووقت الموت يكون الشيطان أحرص ما يكون على إغواء بني آدم " انتهى من "الاختيارات" (ص 85) .

              ولا يزال الشيطان حريصاً على إغواء الإنسان ما دامت روحه في جسده ، فيأتيه ويوسوس له ويزين له الباطل .

              فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : قال إبليس : وعزتك لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم ، فقال : وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني .

              رواه أحمد ( 10974 ) ، وحسَّنه الألباني في "صحيح الترغيب " ( 1617 ) .

              وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله تعالى من " فتنة المحيا والممات " ، وندب المصلين إلى الاستعاذة منها قبل السلام من الصلاة .

              فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا فرغ أحدكم من التشهد الآخر فليتعوذ بالله من أربع : من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، ومن شر المسيح الدجال ) رواه البخاري ( 1311 ) ومسلم ( 588 ) .

              قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

              " قوله : " ومن فتنة المحيا والممات " معطوفة على " من عذاب جهنم " ، والمراد بالفتنة : اختبار المرء في دينه ؛ في حياته وبعد مماته ، وفتنة الحياة عظيمة وشديدة ، وقلَّ من يتخلَّص منها إلا مَنْ شاء الله ، وهي تدور على شيئين :

              1 – شُبُهات .

              2 – شهوات .

              أما الشُّبُهات : فتعرض للإنسان في عِلْمِه ِ، فيلتبس عليه الحقُّ بالباطل ، فيرى الباطل حقًّا ، والحقَّ باطلاً ، وإذا رأى الحقَّ باطلاً تجنَّبه ، وإذا رأى الباطلَ حقّاً فَعَلَهُ .

              وأمَّا الشَّهوات فتعرض للإنسان في إرادته ، فيريد بشهواته ما كان محرَّماً عليه ، وهذه فتنة عظيمة ، فما أكثر الذين يرون الرِّبا غنيمة فينتهكونه ! وما أكثر الذين يرون غِشَّ النَّاسِ شطارةً وجَودةً في البيع والشِّراء فيغشُّون ! وما أكثر الذين يرون النَّظَرَ إلى النساء تلذُّذاً وتمتُّعاً وحرية ، فيطلق لنفسه النظر للنساء ! بل ما أكثر الذين يشربون الخمر ويرونه لذَّة وطرباً ! وما أكثر الذين يرون آلاتِ اللهو والمعازف فنًّا يُدرَّسُ ويُعطى عليه شهادات ومراتب !

              وأما فتنة الممات : فاختلف فيها العلماءُ على قولين :

              القول الأول : إن " فتنة الممات " : سؤال الملَكَين للميِّت في قَبْرِه عن ربِّه ، ودينه ونبيِّه ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إنه أُوحِيَ إليَّ أنكم تُفتنون في قبوركم مثل أو قريباً من فتنة المسيح الدَّجَّال ) ، فأمَّا مَنْ كان إيمانُه خالصاً فهذا يسهل عليه الجواب .

              فإذا سُئل : مَنْ ربُّك ؟ قال : ربِّي الله .

              مَنْ نبيُّك ؟ قال : نبيِّي محمَّد .

              ما دينك ؟ قال : ديني الإسلام ، بكلِّ سُهولة .

              وأما غيره - والعياذ بالله - فإذا سُئل قال : هاه ... هاه ... لا أدري ؛ سمعت الناس يقولون شيئاً فقلته .

              وتأمل قوله : " هاه ... هاه ... " كأنه كان يعلم شيئاً فنسيه ، وما أشدَّ الحسرة في شيء علمتَه ثم نسيتَه ؛ لأن الجاهل لم يكسب شيئاً ، لكن النَّاسي كسب الشيء فخسره ، والنتيجة يقول : لا أدري مَنْ ربِّي ، ما ديني ، مَنْ نبيي ، فهذه فتنة عظيمة ؛ أسألُ الله أن ينجِّيني وإيَّاكم منها ، وهي في الحقيقة تدور على ما في القلب ، فإذا كان القلب مؤمناً حقيقة : يرى أمور الغيب كرأي العين ، فهذا يجيب بكلِّ سُهولة ، وإن كان الأمر بالعكس : فالأمر بالعكس .

              القول الثاني : المراد بـ " فتنة الممات " : ما يكون عند الموت في آخر الحياة ، ونصَّ عليها - وإنْ كانت مِن فتنة الحياة - لعظمها وأهميتها ، كما نصَّ على فِتنة الدَّجَّال مع أنها مِن فتنة المحيا ، فهي فِتنة ممات ؛ لأنها قُرب الممات ، وخصَّها بالذِّكر لأنها أشدُّ ما يكون ؛ وذلك لأن الإنسان عند موته ووداع العمل صائر إما إلى سعادة ، وإما إلى شقاوة ، قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إن أحدَكُم ليعملُ بعملِ أهلِ الجنَّة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ، فيسبق عليه الكتابُ ؛ فيعملُ بعملِ أهل النَّارِ ) فالفتنة عظيمة .

              وأشدُّ ما يكون الشيطانُ حرصاً على إغواء بني آدم في تلك اللحظة ، والمعصومُ مَنْ عَصَمَه الله ، يأتي إليه في هذه الحال الحرجةِ التي لا يتصوَّرها إلا من وقع فيها ، قال تعالى : ( كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ . وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ . وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ . وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ . إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ ) القيامة/26– 30 ، حال حرجة عظيمة ، الإنسانُ فيها ضعيفُ النَّفْسِ ، ضعيفُ الإِرادة ، ضعيفُ القوَّة ، ضيقُ الصَّدر ، فيأتيه الشيطانُ ليغويه ؛ لأن هذا وقت المغنم للشيطان ، حتى إنه كما قال أهل العلم : قد يعرضُ للإِنسان الأديان اليهودية ، والنصرانية ، والإسلامية بصورة أبويه ، فيعرضان عليه اليهودية والنصرانية والإسلامية ، ويُشيران عليه باليهودية أو بالنصرانية ، والشيطان يتمثَّلُ كُلَّ واحد إلا النبي صلى الله عليه وسلم ، وهذه أعظم الفِتَن ِ.

              ولكن هذا - والحمد لله - لا يكون لكلِّ أحدٍ ، كما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وحتى لو كان الإنسان لا يتمكَّن الشيطان من أن يَصِلَ إلى هذه الدرجة معه ، لكن مع ذلك يُخشى عليه منه .

              يقال : إنَّ الإمام أحمد وهو في سكرات الموت كان يُسمَعُ وهو يقول : بعدُ ، بعدُ ، فلما أفاق قيل له في ذلك ؟ قال : إنَّ الشيطان كان يعضُّ أنامله يقول : فُتَّني يا أحمد ، يعضُّ أنامله ندماً وحسرة كيف لم يُغوِ الإمام أحمد ! فيقول له أحمد : بعدُ ، بعدُ ، أي : إلى الآن ما خرجت الرُّوح ، فما دامت الرُّوح في البدن فكلُّ شيء وارد ومحتمل ، ( رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ) آل عمران/8 ، في هذه الحال فتنة عظيمة جدّاً ، ولهذا نصَّ النبي صلى الله عليه وسلم عليها قال : " مِن فِتنة المحيا والممات " .

              فالحاصل : أنَّ فتنة الممات فيها تفسيران :

              التفسير الأول : الفتنة التي تكون عند الموت .

              والثاني : التي تكون بعد الموت ، وهي سؤال الملكين الإنسان عن رَبِّه ودينه ونبيِّه .

              ولا مانع بأن نقول : إنَّها تشمَلُ الأمرين جميعاً ، ويكون قد نصَّ على الفتنة التي قبل الموت وعند الموت ؛ لأنَّها أعظم فتنة تَرِدُ على الإنسان ، وذكر ما يُخشى منها من سوء الخاتمة إذا لم يُجِرِ اللَّهُ العبد من هذه الفتنة .

              وعلى هذا ينبغي للمتعوِّذ مِن فِتنة الممات أن يستحضر كلتا الحالتين .
              Il y a la fitna de la vie et la mort et celle du massih eddadjal..

              La fitna de la vie est répertoriée en deux catégories :
              Envoyé par shadok
              Il n y a pas une plus grande Fitna que les suspicions et les passions.

              قال ابن القيم : الفتنة نوعان فتنة الشبهات وهي العظمى وفتنة الشهوات وقد يجتمعان للعبد وقد ينفرد بإحداهما
              1/ suspicions
              C'est lorsque le bien devient mal et inversement :
              Envoyé par MAN
              Dans cette époque d'inversion des valeurs, la notion de "fitna" est devenue un des termes les plus galvaudés à tort et à travers pour empêcher les gens ne serait-ce que de DIRE la vérité.
              Par exemple, un poème blasphématoire devient sacré..
              Envoyé par Megane
              Tout comme le topic sur Qassaman, on rejoint toujours la même source, dont l'objectif est de casser les verrous, les valeurs, pour ouvrir la porte à la destruction et à la FITNA.
              Chez les certains musulmans, critiquer un hymne est devenu quelque chose d'impardonnable.. mais critiquer le Coran.. cela relève de la liberté d'expression.

              2/ Passions (ou pulsions)
              Elle est moins grave que la première.

              Commentaire


              • #22
                Chikh ibn taymiyya ne suis pas vraiment les 6 savants du hadiths, mais donne des interprétation bizarres au nom de la sounna, je suis méfiants en ce qui concerne ce Taymi

                Commentaire


                • #23
                  merci Man pour le topic.

                  jazaka allahou kheiran.
                  La Réalité est la Perception, la Perception est Subjective

                  Commentaire


                  • #24
                    J'ai trouvé aussi cette petite synthèse..


                    الفتنة تكون عامة : قال تعالى : "وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ" (الأنفال:25)ـ

                    الفتنة تفرق الناس وتفتت الجماعة وتنال منها. فيصيرون فريقين أو أكثر : "وكذلك فتنا بعضهم ببعض" (الأنعام.53). أول ضحاياها الجماعة وأول ثمارها الفرقةـ

                    يكثر فيها الهرج وهو كثرة القتل : عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : "لا تقوم الساعة حتى يفيض المال وتظهر الفتن ويكثر الهرج". قالوا "وما الهرج يا رسول الله؟" قال "القتل . القتل . القتل (ثلاثاً)". رواه ابن ماجة ولفظ البخارى : "لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل ويتقارب الزمان وتظهر الفتن ويكثر الهرج وهو القتل القتل حتى يكثر فيكم المال فيفيض"ـ

                    يرتفع فيها شأن دين غير دين الإسلام واعتقاد غير الاعتقاد الصحيح قال تعالى : "وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ" (المائدة:49) - الفتنة تقع فى الأمر المتشابه فتحدث بلبلة بين الناس حتى يلتبس فيها الحق بالباطل قال تعالى "هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ" (آل عمران:7)ـ

                    الفتنة ختبار أعمال الناس وابتلاؤهم فى خلق الصبر: "وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْوَاقِ وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا" (الفرقان:20) – "إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْا" (لقمر:27)ـ

                    Commentaire


                    • #25
                      On voit la fitna au moyen orient et selon le verset c'est eux elladina dalamou khassatan (en particulier)
                      Le moyen orient aprés le prophete (as) a été le lieux de trés trés nombreux conflit et bataille pour gouverner le bas monde et ça continue jusqu'à nos jours
                      Les enfants de Ali et Fatima (et donx de rassoul Allah) ont été massacré, assassiné, empoisonné... il y'a une vérité à connaitre et à cause de concensus VS partisans, il y'a la fitna actuel

                      Commentaire


                      • #26
                        Si ces wahhabistes sont vos vrais amis, qu'ils partagent donc leur fortune avec vous
                        Justement la Fitna s'appuie en grande partie sur l'argent, les wahabi n'ont rien de probant à opposer aux chiites, toute la querelle s'appuie sur la notion de leadership et l'argent. Si la secte wahabi n'avait pas tant de moyens financiers (qu'elle pompe d'ailleurs en grande partie dans le territoire d'autres tribus saoudiennes, y compris chez les populations chiites d'arabie) elle ne ferait pas tant de problèmes aux voisins !
                        Dernière modification par Iberius, 29 juin 2013, 17h24.

                        Commentaire


                        • #27
                          Baraka Allah fik MAN pour cet exp historique éloquent

                          Commentaire


                          • #28
                            Megane je ne sais pas si le cas ici présenté soit très indicatif pour notre époque, Napoleon était tout de même un être très intelligent, trop pour le commun des mortels de l'époque, en tout cas il a toujours su utiliser les faiblesses des armées et peuples ennemis... Le fait est qu'il était vital pour lui et son armée que la population égyptienne se range dans son camps, car les brits étaient à ses trousses et Dieu sait que sa flotte sera dans le pétrin par la suite. Le début de l'impérialisme des occidentaux sur les nations tiers. Il faut dire que les français étaient pris d'un rêve de toujours devenir les maîtres d'un empire oriental, Napoleon III se rêvait d'être l'empereur des arabes (Algériens) ! Le fait est qu'aujourd'hui les choses sont relativement différentes entre sunnites et chiites, la querelle portant essentiellement sur le leadership du monde musulman, les uns et les autres sont aussi coupables mais on note une agressivité particulière de la maison ibn saoud envers les autres communautés islamiques. Contrairement à ce que dit Man, ou du moins selon son interprétation, les russes n'ont pas demandés aux musulmans de s'entredéchirer, il semble même que c'est les dirigeants arabes qui se déchirent, sans oublier leurs affidés "chefs spirituels" ... La pioche du texte semble interessant mais peu exploitable ici du fait même d'un contexte différent.

                            Au fait, le terme Bek n'a aucun sens si ce n'est le jeu de mot, l'insecte qui se cache derrière le terme, mais on a l'habitude maintenant avec certains intervenants, étonnant comment la psychologie profonde se ressemble !

                            Commentaire


                            • #29
                              @Risk

                              Wa djazak, je t'en prie

                              @Mertaw

                              Wa fika baraka akhi

                              @Mohamed_Redha

                              Baraka allahou fik pour cette contribution.
                              Il est difficile de résumer ce concept de fitna en un mot, mais on peut déjà noter qu'on est très souvent éloigné de l'usage récurrent qu'on en fait ces derniers temps. La Fitna est souvent et avant tout la Fitna de la religion (fitnatoi addine) mais pour s'en apercevoir, il faudrait d'abord tenir à sa religion...
                              Chacun pour Dieu et Dieu pour tous

                              Commentaire


                              • #30
                                Dans le hadith (et en lien avec le sujet sur le Mahdi), le prophète (Salla Allahou 3alayhi wa sallam) a parlé de l'approche de la fin du monde en ces termes :

                                إن بين يدي الساعة فتنا كقطع الليل المظلم

                                Quelles sont ces "fitan" telles des nuits sombres? La guerre civile? L'intégrité territoriale de l'Algérie des chouhada (ou leur hymne )? Le manque de fraternité entre Sunnites et hérétiques?

                                Que nenni!

                                يصبح الرجل فيها مؤمنا ، ويمسي كافرا ، ويمسي مؤمنا ، ويصبح كافرا

                                Cette terrible fitna à l'aube de la fin du monde n'est "que" de passer de la foi à la mécréance en un rien de temps (le temps de visionner une vidéo youtube ou le temps de découvrir que Dieu est méchant donc il n'existe pas (sic!), wa al 3iyadhou billah, parce que notre manette XBOX est tombée en panne en pleine partie Live), hada makane...

                                Chacun pour Dieu et Dieu pour tous

                                Commentaire

                                Chargement...
                                X