Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Un nouveau pays européen soutient la position marocaine sur la "question du Sahara"

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Un nouveau pays européen soutient la position marocaine sur la "question du Sahara"


    دولة أوروبية جديدة تؤيد الموقف المغربي من "قضية الصحراء"
    الحرة - واشنطن
    11 مايو 2022

    قضية الصحراء الغربية تعد السبب الرئيس للخلاف الجزائري المغربي
    في بيان مشترك، الأربعاء، لوزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ونظيره الهولندي ووبكي هوكسترا، اعتبرت هولندا مبادرة الحكم الذاتي للصحراء الغربية، التي قدمها المغرب عام 2007، مساهمة جادة وذات مصداقية في العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة لإيجاد حل لقضية الصحراء.

    وجاء البيان، عقب محادثات جمعت في مراكش بين بوريطة ونظيره الهولندي، على هامش اجتماع التحالف الدولي لهزيمة داعش.

    ومن خلال هذا الموقف، تنضم هولندا للدول الداعمة للمبادرة المغربية للحكم الذاتي لإنهاء النزاع حول الصحراء، بعد كلٍ من الولايات المتحدة وألمانيا وإسبانيا والفلبين.

    وفي البيان المشترك، جددت هولندا والمغرب تأكيد دعمهما للمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء ستيفان دي ميستورا، وجهوده لاستئناف عملية سياسية تهدف إلى التوصل الى حل سياسي عادل ودائم ومقبول لدى الاطراف، وفقا لقرارات مجلس الأمن وأهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، حسب نص البيان.

    وأعلنت إسبانيا في 18 مارس علنًا دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية، معتبرة إياها حالياً "الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية لحل النزاع".

    والصحراء الغربية منطقة صحراوية شاسعة غنية بالفوسفات وتتمتع بثروة سمكية كبيرة، تتنازعها الرباط مع جبهة بوليساريو المدعومة من الجزائر منذ انسحاب الإسبان منها عام 1975.

    ويقترح المغرب منح الصحراء الغربية، التي يسيطر على نحو 80 بالمئة من مساحتها، حكما ذاتيا تحت سيادته لحل النزاع. بينما تطالب جبهة البوليساريو بإجراء استفتاء لتقرير مصير المنطقة.

    ويدعو مجلس الأمن الدولي كلا من المغرب وجبهة البوليساريو والجزائر وموريتانيا إلى استئناف المفاوضات، المتوقفة منذ 2019 "دون شروط مسبقة وبحسن نية"، بهدف التوصل إلى "حل سياسي عادل ودائم ومقبول للطرفين".

    الحرة -

  • #2
    Alger Va-t-elle oser couper les relations avec les Pays-Bas ? On verras

    Commentaire


    • #3
      Decembre 2020, les us s'engageaient
      • Œuvrer en conséquence aux niveaux bilatéral, régional et multilatéral."

      Commentaire


      • #4
        Le fameux effet domino à la marocaine, tout en finesse..
        Ça va se précipiter , depuis le discours du roi les choses sont devenues plus claires, un temps pour la réflexion a été donné et le moment opportun pour décider revient aux différents pays pour la clarification de la situation, ceci suivant leurs intérêts propres.
        ​​​​​​​C'est ça le pragmatisme loin des slogans des révolutionnaires a côté qui n'a servi qu'à faire de leur peuple un troupeau de moutons pour servir les opportunistes depuis 62.

        Commentaire


        • #5
          doucement mais surement

          qui se rappelle des cinglés qui nous disaient que Bourita allait sauter

          Commentaire


          • #6
            En plus des pays bas, la Roumanie, Chypre, Turquie, Grèce, Égypte, les saudiens ont apporté à leur tour leurs soutien à la position marocaine

            Commentaire

            Chargement...
            X