Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Bachar Al Assad est en visite aux Emirats Arabes Unis

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • #16
    IssabrahimiMais ce qu'il dit a du sens. Les charognards Khalijis ne font rien de gratuit. La Syrie est détruite et en bancroute. Contre une promesse de construction et investissement khaliji, Bachar peut choisir l'offre Khalij en normalisant avec les sionistes et en mettant les Iranens dehors....
    Si Bachar al-Assad accepte les plans des EAU,... et d'abandonner l'Iran cela signifie que les EAU ont une baguette magique

    Commentaire


    • #17
      MEC213

      Leur baguette magique c'est le paquet. Ils ont le paquet pour reconstruire la Syrie et la faire sortir completement de la bancroute les Bédouins.
      Dernière modification par Issabrahimi, 19 mars 2022, 22h30.

      Commentaire


      • #18
        il y a 2 ans
        الإمارات..بين التقارب مع الأسد والشقاق مع تركيا (تحليل)
        "سوريا العربية الشقيقة لن تبقى وحدها في هذه الظروف الحرجة".. رسالة كتبها ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، على حسابه بـ"تويتر" الجمعة الماضي، تثير التساؤل حول ما إذا كانت موجهة إلى الشعب السوري المذبوح، أم إلى نظام الأسد، الذي بيده السكين

        إسطنبول/ إحسان الفقيه/ الأناضول30.03.2020
        - سبق لدولة الإمارات أن رفضت في أكتوبر/تشرين الأول 2015 طلبًا سعوديًا للتوقيع على بيان أصدرته سبع دول هي السعودية وقطر وتركيا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة تطالب فيه روسيا بوقف عملياتها العسكرية في سوريا
        - لم تعترض الإمارات على التدخل العسكري الروسي في سوريا منذ 2015 على العكس من الدول العربية الأخرى، ومنها السعودية الحليف الأقرب للإمارات، والتي عارضت رسميًا هذا التدخل
        - أنقرة تدرك حقيقة السعي الإماراتي لـ"إثارة البلبلة وزرع الفتنة وإلحاق الضرر بتركيا وإثارة الفوضى فيها"، حسب تصريج لوزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، في 16 فبراير/شباط الماضي
        - تعتقد الإمارات أن السياسات التركية في الشرق الأوسط تشكل تهديدًا جديًا لمصالحها ولمصالح الدول الحليفة لها، وتهديدًا للدور الإماراتي الطامح إلى فرض النفوذ في دول عدة بالمنطقة وفي شمال إفريقيا والقرن الإفريقي لذلك تجد نفسها في صدام مباشر مع تركيا في سوريا وليبيا، إضافة إلى ما يتعلق بقطر والسودان وليبيا، لتمكين النفوذ الإماراتي في هذه البلدان

        - تأمل حكومة أبو ظبي أن ترى عودة سريعة لحكومة النظام السوري إلى الجامعة العربية، واستعادة دورها في المحيط العربي، لتشكيل ما يشبه جبهة مناهضة لتركيا ودورها الإقليمي الداعم للشعوب العربية، وليس لمواجهة إيران، التي تحتل ثلاث جزر إماراتية


        سوريا العربية الشقيقة لن تبقى وحدها في هذه الظروف الحرجة".. رسالة كتبها ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، على حسابه بـ"تويتر" الجمعة الماضي، تثير التساؤل حول ما إذا كانت موجهة إلى الشعب السوري المذبوح، أم إلى نظام الأسد، الذي بيده السكين
        بعد اندلاع الثورة السورية ضمن موجة الربيع العربي، أغلقت دولة الإمارات سفارتها في دمشق عام 2012، لتعيد افتتاحها بعد ست سنوات، في ديسمبر/كانون الأول 2018، رغم تعليق عضوية سوريا في جامعة الدول العربية، في خطوة اعتبر خبراء أنها تمثل خروجًا على الإجماع العربي

        Commentaire

        Chargement...
        X