Annonce

Réduire
Aucune annonce.

مجازر صبرا وشاتيلا الوحشية Le monde a tenu Israël pour responsable des massacres les plus odieux du XXe siècle

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • مجازر صبرا وشاتيلا الوحشية Le monde a tenu Israël pour responsable des massacres les plus odieux du XXe siècle

    ---(1)---

    العالم حمّل إسرائيل المسؤولية عن المجازر أبشع مجازر

    ـ حرب الإبادة الجماعية على الشعب الفلسطيني لا تقابل بتلبية شروط إسرائيل والموافقة على مخططاتها والاعتراف بها والتعايش معها وكسر إرادات القيادات الفلسطينية والعربيةلبيع فلسطين والتطبيع والتحالف مع اسرائيل والاستسلام لها بل يجب العمل على زوالها وتحرير المنطة العربية والاسلامية والعالم بأسره من غطرستها وعنصريتها وأطماعها وأكاذيبها وحروبها ومجازرها وشرورها ومساعيها لمسح شعبنا العربي الفلسطيني من الوجود وتحويل وطنه الى وطن لجميع اليهود في العالم وجعل اسرائيل المركز لليهودية الامريكية لفرض سيطرتها على العالم من خلال سيطرتها على البيت الابيض وبدعم من المسيحية الصهيونية واليمين السياسي الامريكي وأتباعهم منبني سعود وثاني ونهيان.

    في الرابع من حزيران عام 1982 بدأت مئات الآلاف من القذائف الإسرائيلية تتساقط من الجو والبحر والبر على العاصمة اللبنانية بيروت والعديد من القرى والبلدات والمدن اللبنانية والمخيمات الفلسطينية. وأخذت قوات مجرم الحرب شارون تشدد الحصار على بيروت الغربية.وحاصرتها وقطعت عنها الماء والكهرباء، ومنعت الغذاء والدواء والغاز والوقود.



    وكانت الضحايا العرب من النساء والأطفال والرجال تتساقط بالآلاف، والمعاناة والآلام تتزايد، والظلم والقهر والعدوان يشتد، ولبنان يستغيث، والمخيمات الفلسطينية تستغيث، ولا من مجيب لا من الدول العربية أو من الأمم المتحدة لان إدارة المسيحي الصهيوني ريغان شريكة فيها.ودعمها سرا أتباع ونعاج امريكا في السعوديةوبقية الخليج والطاغية المخلوع مبارك فزاد شارون من الإبادة الجماعية ومن الدمار والتدمير وسياسة الأرض المحروقة كي يحقق الأهداف التي من أجلها أشعلت إسرائيل الحرب العدوانية، وهو إضعاف المقاومة الفلسطينية وإخراجها من لبنان، وتشتيت المقاتلين الفلسطينيين في تسعة أقطار بعيدة عن فلسطين، وكسر إرادة قيادة منظمة التحرير الفلسطينية وإجبارها توقيع إتفاق الاذعان في اوسلو.



    أرسلت الولايات المتحدة على الفور فيليب حبيب، مبعوث الرئيس الأميركي ريغان لتحقيق الشق السياسي من أهداف الحرب، بينما كان شارون يدمر ويحرق ويبيد لإنجاح المهمة التي جاء من أجلها مبعوث الرئيس الأمريكي ريغان، وهو تنفيذ المخطّط الإسرائيلي بإخراج منظمة التحرير ومقاتليها من لبنان وفرض المخططات الإسرائيلية عليها وتدميراكبر المخيمات الفلسطينية في لبنان.

    سقطت صور، وصيدا، وجزين، والدامور، والشوف، ومنطقة عالية حتى وصلت القوات الإسرائيلية المعتدية إلى المتن ومنطقة جبيل لتُحكم الحصار على منطقة بيروت الغربية.

    بدأت المباحثات والوساطات لتحقيق أهداف اسرائيل، لإخراج المقاومة الفلسطينية والقوات السورية من بيروت. ووصلت القوات المتعددة الجنسيات الأميركية والإيطالية والفرنسية للإشراف على خروج الفدائيين. وخرجت القوات الفلسطينية والسورية. وفاز بشير الجميل بالرئاسة بدعم من السفاح مناحيم بيغن سفاح ديرياسين.وبالتالي نجحت اسرائيل بتنصيب أول رئيس في بلد عربي. وانسحبت القوات المتعددة الجنسيات في 13 أيلول 1982م، بعد أن أزالت الحواجز والألغام من المعابر في العاصمة اللبنانية، تمهيداً لدخول القوات الإسرائيلية للعاصمة اللبنانية.



    مجازر صبرا وشاتيلا…اغتيل الرئيس بشير الجميل الذي نصّبه بيغن رئيسا على لبنان على يد أبن لبنان العربي الابي الشرتوني بعد ظهر 14 أيلول عام 1982.

    واقتحم جيش العدو الإسرائيلي بيروت الغربية بقرار من الإرهابي بيغن وبقيادة السفاح شارون في 15 أيلول وبعد أن رفعت القوات المتعددة الجنسيات الحواجز والمترايس والستائر الترابية والألغام مسجلاً احتلال أول عاصمة عربية من قبل إسرائيل وذلك بعد مضي 14 يوماً على رحيل جميع الفدائيين عنها، ومرور يومين على انسحاب القوات المتعددة الجنسيات من لبنان، والتي انسحبت قبل انتهاء مدتها بأسبوع.

    وعلى الفور أحكمت القوات الإسرائيلية الطوق على مخيمي صبرا وشاتيلا، ومنعت الدخول إليهما والخروج منهما، ولم تسمح حتى للصحفيين والمراسلين بدخول المخيمين، وذلك لمدة ثلاثة أيام وهي الفترة التي نفذت فيها إسرائيل مجازر صبرا وشاتيلا. وأقام الجنود الإسرائيليون الحواجز حولهما والتي سمحت لهم بمراقبة مداخل ومخارج المخيمين. وقطع الجيش الإسرائيلي الماء والكهرباء عن بيروت تمهيداً لارتكاب المجازر. ووصل شارون إلى مفرق السفارة الكويتية في التاسعة صباحاً في 16 أيلول ليشرف بنفسه على أكبر مجزرة جماعية حدثت في القرن العشرين. وكان الفدائيون قد تركوا نساءهم وأطفالهم بدون حماية. ورحلوا عن بيروت تنفيذاً للاتفاقات التي وقعتها حكومة الولايات المتحدة الأميركية مع ياسر عرفات.


    اتخذ مجرم الحرب شارون قرار غزو لبنان بالتنسيق مع الرئيس الامريكي ريغان والجنرال هيج. واجتاح العاصمة بيروت وخطط للمجازر واختار الزمان والمكان والأداة العمياء لتنفيذها وهي القوات اللبنانية وبقية المليشيات الانعزالية وأشرف عليها لإنجاحها وإخفاء معالمها.

    أمر شارون برفع الحصار وفك الطوق عن المخيمين بعد أن تمت عملية إبادة جميع الأحياء فيهما حتى الحيوانات. وبلغ مجموع الضحايا ستة آلاف من الأطفال والنساء والشيوخ سقطوا جميعهم في مذابح وحشية تقشعر لها الأبدان، وتظهر مدى وحشية وهمجية وبربرية قادة إسرائيل وعملائها من القوات اللبنانية (الكتائب).

    كشفت مجازر صبرا وشاتيلا الوجه القبيح للصهيونية والصهاينةواسرائيل والسفاح شارون وللفاشيين الانعزاليين اللبنانيين أتباع وعملاء العدو الاسرائيلي.

    سمح شارون للوحوش القتلة من القوات اللبنانيةإدخال الجرافات لتدمير المنازل على من فيها، ولإخفاء ما أمكن من معالم الهولوكوست الإسرائيلي على اللاجئين الفلسطينيين في المخيمين كعادة اليهود في التضليل والخداع والكذب وارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية بحق الشعب الفلسطيني.. وأسهمت الجرافات في حفر قبور جماعية احتوت على المئات من الجثث واستوعبت الآلاف من القتلى المدنيين. ودفن العشرات منهم وهم أحياء وسط تعتيم إعلامي شامل فرضته إسرائيل على المجازر والتزمت به فضائيات الخليج.



    أذهلت مجازر اسرلئيل البشعة العالم بأسره الذي عبّر عن استنكاره واشمئزازه الشديدين لفظاعتها ووحشيتها، حيث كان مخطط شارون يتضمن إبادة جميع اللاجئين الفلسطينيين في المخيمين لإجبار بقية اللاجئين ومنظمة التحرير ورجال المقاومة على الرحيل من لبنان تحقيقا للهدفين الاسرائيلي والكتائبي.

    ردود الفعل على مجازر صبرا وشاتيلا:



    بدأت أنباء المجازر تتسرب منذ الساعات الأولى لارتكابها، حيث كانت النساء والشيوخ والوجهاء يتوجهون إلى الحواجز الإسرائيلية ويخبروهم بما يحدث في المخيمين. وازداد تسرب الأنباء عن فظائعها في اليوم التالي الموافق في 17 أيلول، حيث أجمعت الأنباء حتى ذلك اليوم على أن عدد الضحايا من المدنيين يزيد عن (1400). وكانت إبادتهم تتم بالخناجر والبلطات والسواطير وإطلاق الرصاص والنسف بالقنابل اليدوية وتدمير المنازل بالجرافات على من فيها من اللاجئين الفلسطينيين.

    بدأت مجازر صبرا وشاتيلا يوم الخميس واستمرت حتى ظهر السبت، أي أكثر من ستين ساعة.



    بعث عرفات رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية برسالة إلى الرئيس الفرنسي ميتران يتوسل إليه فيها باسم الدماء الفلسطينية البريئة التدخل فوراً لوقف الإبادة الجماعية والمذابح الوحشية التي ذهب ضحيتها حتى ذلك الوقت ما يزيد عن (3500) من المدنيين، ولكن السفاح شارون استمر بتطويق المخيمين وتابع المجرمون من القوات اللبنانية ارتكاب المجازر الوحشية.

    وروى شهود عيان مشاهد الرعب وعمليات التعذيب والتنكيل والاغتصاب قبل القتل، والقتل الجماعي وقطع الرؤوس وتفجير الجثث..

    وأدخل شارون الجرافات إلى المخيمين للمساعدة في تدمير المنازل على من في داخلها ولإخفاء معالم المجازر الرهيبة، التي أظهرت وحشية وهمجية «إسرائيل» وعملائها من الانعزاليين في لبنان.

    وأكد ياسر عرفات في رسالته إلى الرئيس الفرنسي «أن الجيش الإسرائيلي يرتكب جرائم بشعة ضد السكان المدنيين الفلسطينيين داخل وخارج مخيمات اللاجئين في بيروت، وأن العالم أجمع يتحمل مسؤولية الجرائم التي يقترفها الجيش الإسرائيلي بالرغم من كل الوعود والضمانات وانتهاكاً لجميع الاتفاقات المبرمة مع المبعوث الخاص للرئيس الأميركي فيليب حبيب».

    وطالبت منظمة التحرير الفلسطينية بطرد إسرائيل من الأمم المتحدة وبسحب قواتها فوراً من لبنان ودعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة للانعقاد وعودة القوات المتعددة الجنسيات لضمان الانسحاب الإسرائيلي.

    واتهمت الولايات المتحدة الأميركية بتقديم غطاء كامل للمجازر التي ارتكبتها إسرائيل في المخيمات الفلسطينية ومشاركتها في الغزو الاسرلئيلي.

    وحمّل المجلس الوطني الفلسطيني القوة المتعددة الجنسيات مسؤولية المذابح لأنها انسحبت قبل الموعد المحدد لذلك ولم تلتزم بالضمانات التي تعهدت بها. وألقى المجلس بجانب كبير من المسؤولية على الإدارة الأميركية، لأن المجازر ارتكبت في ظل استمرار التأييد الأميركي لإسرائيل ولسياستها الإجرامية، كما فعلت إسرائيل في الضفة والقطاع بدعم أميركي مطلق من الرئيس بوش الذي برر الهولوكوست الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني بالدفاع عن النفس.

    حمّل المواطنون في المخيمات الفلسطينية في بيروت «إسرائيل المسؤولية المباشرة عن المجازر، وجاء في بيان أصدروه أن هذه الجريمة البشعة هي جزء من تاريخ الثلاثي بيغن ـ شامير ـ شارون الإجرامي الدموي ضد الشعب الفلسطيني والأمة العربية.


    لقد تحوّلت ليلة 16 أيلول في المخيمين إلى نهار جراء قنابل الضوء الإسرائيلية بالطائرات والمدفعية، واستباحت الكتائب والمليشيات اللبنانية الانعزالية الأخرى المنازل في الشوارع والأزقة، بالبلطات والسواطير والخناجر والأسلحة. وقد أحاط الجيش الإسرائيلي بالمخيمين ومنع الدخول والخروج منهما. وكان ضباط وجنود الجيش الإسرائيلي يعرفون جيّداً بما يحدث في المخيمين من إبادة جماعية، من قتل للعائلات من الرضع والأطفال والنساء والشيوخ، ومن دفن للجرحى والأحياء، وأرسل بعضهم تقارير إلى شارون ورفائيل إيتان ولكنها أخفيت، لأنهما خططا وأشرفا وجلبا العصابات اللبنانية الإرهابية والفاشية، وقدما لها الأسلحة والسيارات والبلدوزرات لتنفيذها وإخفاء معالمها».

    أكد رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الرد على جرائم بيغن وشارون في الوقت المناسب وقال إن دماء شهداء المذابح لن تضيع هدراً. واتهم الولايات المتحدة بعدم الالتزام بالضمانات التي أعطتها لحماية المدنيين في بيروت وقال إن شرف أميركا الآن ملطخ بالوحل.

    اتهمت إسرائيل كعادتها في الكذب في البداية قوات العميل سعد حداد بارتكاب المجازر. فقام العميل سعد حداد ونفى نفياً قاطعاً الاتهام، فاتهمت إسرائيل حزب الكتائب وزعمت كعادة اليهود في الكذب أنها حاولت بالقوة وقف العناصر المتطرفة من الكتائب واضطرت في بعض الحالات فتح النار لمنع استمرار الجريمة والدمار.

    وأبرق النائب العمالي في الكنيست الإسرائيلي يوسي ساريد إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي السفاح مناحيم بيغن قائلاً:

    «إنه كان على الجيش الإسرائيلي الحؤول دون عمليات القتل وإن المسؤولية الرهيبة عن إراقة الدماء ستلقى على إسرائيل».

    وطالب حزب المابام باستقالة حكومة بيغن ووزير حربه شارون ورئيس الأركان إيتان. وطالبت حركة «السلام الآن» باستقالة الحكومة الإسرائيلية.

    وأصدرت الحكومة الإسرائيلية بياناً رفضت فيه الاتهامات الموجهة إليها وتحملها مسؤولية ارتكاب المجازر لأنها اجتاحت بيروت الغربية.

    نفى الإرهابي روفائيل إيتان، رئيس الأركان الإسرائيلي مسؤولية قواته عن المذبحة وقال: «عندما أخذ الجيش الإسرائيلي علماً بهذه المأساة تدخل على الفور. ونحن لا نأمر الكتائب، ولسنا مسؤولين عنهم، فالكتائب لبنانيون، ولبنان هو لهم، وهم يتصرفون كما يرون».

    وطالب حزب العمل الإسرائيلي بيغن وشارون بتقديم استقالتهما لأنهما يتحملان مسؤولية وزارية عن أمرين: الأول هو دخول بيروت، والثاني لأنهما سمحا للكتائب بدخول المخيمات للبحث عن الإرهابيين.

    وطلب عضو الكنيست مردخاي ديتشوفسكي من بيغن إقالة وزير حربه شارون من منصبه بسبب مسؤوليته الوزارية عن الوضع في بيروت الغربية.

    واستقال الجنرال عمران ميتزنا، قائد مدرسة الدراسات العليا في إسرائيل من منصبه وطلب إعطاءه إجازة بسبب المجزرة وبعدما فقد الثقة بوزير الحرب شارون.

    وشهدت إسرائيل أضخم تظاهرة في تاريخها ضمت حوالي (400) ألف شخص احتجاجاً على مجازر صبرا وشاتيلا. وطالب المتظاهرون بانسحاب القوات الإسرائيلية من بيروت فوراً وحملوا لافتة تشكل رسماً كاريكاتورياً لشارون في زي عيدي أمين.

    وأخيراً وافقت الحكومة الإسرائيلية في (27) أيلول على تشكيل لجنة قضائية كاملة الصلاحية للتحقيق في مجازر صبرا وشاتيلا. وطلب مناحيم بيغن رسمياً في (29) أيلول من رئيس المحكمة العليا اسحق كاهان تشكيل لجنة التحقيق.

    وأشار التقرير فيما بعد أن وزير الحرب شارون كان بإمكانه أن يحول دون وقوع المجازر.

    وأكد مسؤوليته ومسؤولية الجنرال ساغي رئيس الاستخبارات العسكرية والجنرال يارون قائد القوات الإسرائيلية في بيروت عن مجازر صبرا وشاتيلا أبشع وأوحش مجازر جماعية حدثت في القرن العشرين.ولا يزال العدو الاسرائيلي يمارس الابادة والعقوبات الجماعية منذ النكبة وحتى البيوم وبدعم من الغول الامريكي المتوحش وإدارة ترمب اليهودية وبتواطؤ من نعاج الخليج وعلى رأسهم محمد بن سلمان ومحمد بن زايد آل نهيان.يستحيل التعايش مع اسرائيل وعليها حزم حفائبها والعودة الى المكان الذي جاءت من وهو اوروبا.


  • #2
    --(2)---مجازر صبرا وشاتيلا الوحشية

    Le monde a tenu Israël responsable des massacres des massacres les plus horribles

    La guerre de génocide contre le peuple palestinien n’a pas d’égale la satisfaction des conditions d’Israël, l’acceptation de ses plans, sa reconnaissance et sa vie avec elle, la violation de la volonté des dirigeants palestiniens et arabes de vendre la Palestine, de normaliser et d’alliance avec Israël et de s’y rendre.Il a fait d’Israël le centre du judaïsme américain pour imposer son contrôle sur le monde par son contrôle sur la Maison Blanche et avec le soutien du christianisme sioniste et de la droite politique américaine et de leurs partisans, Basini Saud, Thani et Nahyan.

    Le 4 juin 1982, des centaines de milliers de missiles israéliens ont commencé à tomber des airs, de la mer et de la terre sur la capitale libanaise, Beyrouth, et de nombreux villages, villes et camps palestiniens libanais. Les forces de guerre criminelle Sharon a commencé à resserrer le siège sur Beyrouth-Ouest.G et carburant.

    Les victimes arabes, les femmes, les enfants et les hommes tombaient par milliers, les souffrances et les souffrances augmentaient, l’injustice, l’oppression et l’agression s’intensifiaient, le Liban criait à l’aide, et les camps palestiniens criaient à l’aide, et personne n’a répondu ni des États arabes ni des Nations Unies parce que l’Administration du Reagan chrétien sioniste était un partenaire.La résistance palestinienne et son retrait du Liban, la dispersion des combattants palestiniens dans neuf pays éloignés de la Palestine, et la rupture de la volonté des dirigeants de l’OLP et la forcer à signer l’accord de conformité à Oslo.

    Les États-Unis ont immédiatement envoyé Philip Habib, l’envoyé du président Reagan, pour atteindre la partie politique de la guerre, tandis que Sharon détruisait, brûlait et exterminait le succès de la mission pour laquelle est venu l’envoyé du président Reagan, mettant en œuvre le plan israélien visant à retirer l’OLP et ses combattants du Liban et à lui imposer des plans israéliens.Les plus grands camps palestiniens du Liban ont été détruits.

    Tyre, Sidon, Jazin, Damour, Al-Shuf et al-Shouf sont tombés jusqu’à ce que les forces de l’agresseur israélien atteignent Al-Metn et la région de Jubail pour contrôler le siège dans la région occidentale de Beyrouth.

    Les discussions et la médiation visaient à atteindre les objectifs d’Israël, à chasser la résistance palestinienne et les forces syriennes de Beyrouth. Les forces multinationales américaines, italiennes et Français sont arrivées pour superviser la sortie de la guérilla. Les forces palestiniennes et syriennes étaient sorties. Bashir Gemayel a remporté la présidence avec le soutien du tueur en série Menachem Begin, le tueur en série de Diryasin.Israël a réussi à installer le premier président d’un pays arabe. Les forces multinationales se sont retirées le 13 septembre 1982, après avoir enlevé les barrières et les mines des points de passage de la capitale libanaise, en vue de l’entrée des forces israéliennes dans la capitale libanaise.

    Massacres de Sabra et Chatila... Le président Bashir Gemayel, qui a été inauguré par Begin en tant que président du Liban, a été assassiné par le fils arabe du Liban, Abe Chertouni, dans l’après-midi du 14 septembre 1982.

    L’armée ennemie israélienne a pris d’assaut Beyrouth-Ouest par la décision du terroriste Begin et dirigée par le tueur en série Sharon le 15 septembre, après la levée des forces multinationales.14 jours après le départ de toutes les guérillas, et deux jours après le retrait des forces multinationales du Liban, qui se sont retirées une semaine avant la fin de la période, les barrières, les rideaux de terre, les rideaux de terre et les mines ont été enregistrés.

    Les forces israéliennes ont immédiatement resserré le cordon des camps de Sabra et de Shatila, les ont empêchés d’entrer et de sortir, et n’ont même pas permis aux journalistes et aux journalistes d’entrer dans les camps pendant trois jours, période au cours de laquelle Israël a perpétré les massacres de Sabra et De Chatila. Des soldats israéliens installent des barricadesautour d’eux, ce qui leur a permis de surveiller les entrées et sorties des deux camps. L’armée israélienne a coupé l’eau et l’électricité de Beyrouth en prévision des massacres. Sharon est arrivée au carrefour de l’ambassade du Koweït à 9 heures le 16 septembre pour superviser personnellement le plus grand massacre de masse du XXe siècle. Les guérilleros avaient laissé leurs femmes et leurs enfants sans protection. Ils ont quitté Beyrouth conformément aux accords signés par le gouvernement des États-Unis avec Yasser Arafat.

    Le criminel de guerre Sharon a pris la décision d’envahir le Liban en coordination avec le président américain Reagan et le général Heg. WajtaLes forces libanaises et d’autres milices isolationnistes ont été choisies pour en faire un succès et cacher leurs caractéristiques.

    Sharon ordonna la levée du siège et les deux camps se dégrémantent après que tous les survivants, même les animaux, eurent été exterminés. Au total, 6 000 enfants, femmes et personnes âgées sont tous tombés dans des massacres brutaux et effrayants, montrant la brutalité, la barbarie et la barbarie des dirigeants et agents des Forces libanaises (Brigades).

    Les massacres de Sabra et Chatila ont révélé le visage laid du sionismeLes sionistes, Israël, l’Éventreur Sharon et les fascistes isolationnistes libanais sont des disciples et des agents de l’ennemi israélien.

    Sharon a permis aux monstres meurtriers des forces libanaises d’introduire des bulldozers pour détruire les maisons sur ceux qui les habitent, et de cacher autant de caractéristiques israéliennes de l’Holocauste que possible sur les réfugiés palestiniens dans les camps, tels que l’habitude juive de désinformation, tromperie, mensonge, crimes de guerre et crimes contre l’humanité contre le peuple palestinien. Les bulldozers ont contribué à l’excavation de fosses communes contenant des centaines de corps et absorbant des milliers de morts parmi les civils. Des dizaines d’entre eux ont été enterrés vivants etUn black-out médiatique complet imposé par Israel sur les massacresLes chaînes satellitaires du Golfe s’y sont engagées.

    Les horribles massacres d’Israël ont stupéfié le monde entier, qui a exprimé sa profonde désapprobation et son dégoût face à ses atrocités, car le plan de Sharon comprenait l’extermination de tous les réfugiés palestiniens dans les deux camps pour forcer le reste des réfugiés, l’OLP et la résistance à quitter le Liban afin d’atteindre les objectifs israéliens et kataib.

    Réactions aux massacres de Sabra et Shatila:

    La nouvelle des massacres a commencé à couler depuis les premières heures du massacre, des femmes, des anciens et des dignitaires se présentant aux postes de contrôle israéliens et leur disant ce qui se passait dansJ campeurs. La nouvelle de ses atrocités a augmenté le lendemain, le 17 septembre, et on a appris à ce jour que le nombre de victimes civiles était de plus de 1 400. Ils ont été exterminés avec des poignards, des machettes, des machettes, des balles, des grenades clandestines et des maisons rasées au bulldozer par des réfugiés palestiniens.

    Les massacres de Sabra et Chatila ont commencé jeudi et se sont poursuivis jusqu’à samedi midi, plus de 60 heures.

    Arafat, président du Comité exécutif du Plo, a envoyé une lettre à Français président Mitterrand le suppliantAu nom du sang palestinien innocent, nous intervenons immédiatement pour mettre fin au génocide et aux massacres brutaux qui ont fait plus de 3 500 civils jusqu’à présent, mais le boucher Sharon a continué d’entourer les deux camps et les criminels des forces libanaises ont continué à commettre des massacres brutaux.

    Des témoins oculaires ont raconté des scènes de terreur, de torture, d’abus, de viols avant le meurtre, de massacres, de décapitations et de détonation de cadavres.

    Sharon a apporté des bulldozers dans les deux camps pour aider à détruire les maisons à l’intérieur et pour cacher les massacres horribles, qui ont montré la brutalité et la barbarie.Israël et ses agents isolationnistes au Liban.

    Dans sa lettre au président Français, Yasser Arafat a souligné que l’armée israélienne commettait des crimes odieux contre la population civile palestinienne à l’intérieur et à l’extérieur des camps de réfugiés à Beyrouth, et que le monde entier était responsable des crimes commis par l’armée israélienne malgré toutes les promesses et garanties et en violation de tous les accords conclus avec l’envoyé spécial du président américain Philip Habib.

    L’OLP a appelé à l’expulsion d’Israël des Nations Unies, au retrait immédiat de ses troupes du Liban et à l’appel de l’Assemblée générale des Nations Unies.Unis pour se réunir et les forces multinationales pour obtenir un retrait israélien.

    Les États-Unis ont accusé Israël de fournir une couverture complète pour les massacres commis par Israël dans les camps palestiniens et sa participation à l’invasion israélienne.

    Le Conseil national palestinien a blâmé la force multinationale pour les massacres parce qu’elle s’est retirée plus tôt que prévu et n’a pas respecté les assurances qu’elle avait entreprises. Le Conseil a accordé une grande responsabilité à l’administration américaine, parce que les massacres ont été commis à la lumière du soutien continu des États-Unis à Israël et à sa politique pénale.En Cisjordanie et dans la bande de Gaza, Israël l’a fait avec le soutien absolu du président Bush, qui a justifié l’Holocauste israélien sur le peuple palestinien en légitime défense.

    Les citoyens des camps palestiniens de Beyrouth ont tenu Israël directement responsable des massacres, et un communiqué publié par eux a déclaré que ce crime odieux fait partie de l’histoire du trio criminel sanglant Begin Shamir Sharon contre le peuple palestinien et la nation arabe.

    La nuit du 16 septembre dans les deux camps s’est transformée en une journée à cause des bombes légères israéliennes avec des avions et de l’artillerie, et les brigades et milices libanaises ont été enlevées.N son poste en raison de sa responsabilité ministérielle dans la situation à Beyrouth Ouest.

    Le général Imran Mitzna, le chef de l'École supérieure d'Israël, a démissionné de son poste et a demandé un congé en raison du massacre, après avoir perdu confiance dans le ministre de la Guerre, Sharon.

    Israël a été témoin de la plus grande manifestation de son histoire, qui comprenait environ (400) mille personnes protestant contre les massacres de Sabra et Chatila. Les manifestants ont exigé le retrait immédiat des forces israéliennes de Beyrouth et ont porté une banderole formant une caricature de Sharon dans l'uniforme d'Idi Amin.

    Enfin, le 27 septembre, le gouvernement israélien a accepté de former un comité judiciaire à part entière pour enquêter sur les massacres de Sabra et Chatila. Le 29 septembre, Menachem Begin a officiellement demandé au juge en chef de la Cour suprême, Isaac Kahan, de former un comité d'enquête.

    Le rapport a indiqué plus tard que le ministre de la Défense Sharon aurait pu empêcher les massacres d'avoir lieu.

    Il a affirmé sa responsabilité et celle du général Sagi, chef du renseignement militaire, et du général Yaron, commandant des forces israéliennes à Beyrouth, pour les pires massacres de Sabra et Chatila, les massacres les plus brutaux survenus au XXe siècle. Bergers du Golfe, dirigés par Mohammed ben Salmane et Mohammed ben Zayed Al Nahyan, il est impossible de coexister avec Israël et celui-ci doit faire ses valises et retourner à l'endroit d'où ils viennent, qui est l'Europe.

    Commentaire

    Chargement...
    X