Annonce

Réduire
Aucune annonce.

voici la separatiste qui a provoqué la crise entre l'egypte et le Maroc

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • voici la separatiste qui a provoqué la crise entre l'egypte et le Maroc

    انفراد. هذه هي الانفصالية التي فجرت الأزمة بين المغرب ومصر ‬

    03/01/2015-يوسف ججيلي (@YoussefJajili)على الساعة | 18:29 نانة لبات الرشيد



    © حقوق النشر : DR تدعى نانة لبات الرشيد، تنحدر من قبيلة الركيبات تهلات، وتقدم نفسها على أنها شاعرة وكاتبة من جبهة البوليساريو، لكنها في الحقيقة هي صلة الوصل بين النظام الجزائري وبعض الصحافيين المصريين الذين يروجون للطرح الانفصالي هناك. تحقيق.‬
    في الثالث والعشرين من شهر يوليوز الماضي، نشر صحافي مصري، يدعى محمد أمين المصري، تقريرا في مجلة «الأهرام العربي» تحت عنوان: «بالصور.. "الأهرام العربى" فى جمهورية وادى الذهب المنسية.. محمد عبد العزيز أمين عام جبهة الصحراء: الكفاح المسلح وارد»، يحكي فيه عن تفاصيل رحلته إلى مخيمات البوليساريو بتندوف، دون التزام واجب الحياد الصحافي، بعدما استعمل عبارات جازمة وأحكام قيمة ترتبط بما أسماه: «عدالة قضية الشعب الصحراوي».‬

    الصحفي المصري خلال زيارته لمخيمات البوليساريو بتندوف



    © حقوق النشر : براهيم توكار - Le360
    ومما جاء في التقرير: «كان من الطبيعي أن يشيد كل أعضاء الوفد بالموقف الجزائري، بعد كل ما رأيناه كشاهدي عيان على الدعم الجزائري اللا محدود للاجئين الصحراويين الذين يعيشون في بلدهم الثاني، ولكنهم لم يتخلوا عن قضيتهم الوطنية وتحرير أرضهم..». ‬

    وكتب ‫عن لقاءه بعبد العزيز المراكشي، رئيس الدولة، كما وصفه: «‬أراد الرئيس الصحراوي محمد عبد العزيز، أن يكون اللقاء دافئا، فقرر أن يذهب بنفسه إلى الوفد الإعلامي في مقر إقامته، ولعله أدرك بحكم خبرته بالصحراء أن الإرهاق والتعب نالا منهم بسبب الجدول المتخم باللقاءات الرسمية والشعبية الذي أعدته الشاعرة الصحراوية النانة الرشيد، منسقة المهمة والتي كانت خير سفير لبلادها».

    الصحفي محمد أمين المصري وولد الرشيد



    © حقوق النشر : DR
    المرأة التي وصفها بخير سفيرة لبلدها دفعت، من أموال النظام الجزائري، جميع مصاريف السفر ومصروف الجيب لوفد إعلامي مصري، من بين أعضاءه محمد أمين المصري وصحافي آخر بجريدة الجمهورية، اسمه حمزة الحسيني، سار بدوره على درب زميله ووضع الحياد المهني جانبا عندما شرع يكيل الاتهامات إلى المغرب ويتهمه بالاستعمار.

    من تكون نانة الرشيد؟

    تُفضل أن يدعوها محيطها بالشاعرة الثائرة وهي في الحقيقة تقود «ثورة» من نوع آخر بين صالات التحرير في عدد من وسائل الإعلام المصرية.

    المعطيات التي حصل عليها Le360 تفيد بأنها تابعت دراستها الابتدائية بمدرستي "9 يونيو" و"12 أكتوبر" في مخيمات تندوف، وحصلت على شهادة الباكالوريا في شعبة الآداب العصرية من ثانوية «بلعباس» الجزائرية. ‬



    بعد عودتها إلى مخيمات البوليساريو، تم وضعها في مركز الشؤون الثقافية بولاية «الربوني»، حيث تدرجت في «مهام» عريفة، ثم متعاونة إدارية، لتصبح فيما بعد مكلفة بالتواصل والإعلام داخل «الاتحاد الوطني للنساء الصحراويات»، قبل أن يتم تعيينها سنة 2008 مديرة لمركز الشهيدة نعجة عالي إبراهيم للإعلام والثقافة، كما أنها تشغل مهمة مديرة‬ لدار نشر لارماتان-راصد، في البوليساريو.
    ‫تقول مصادر مقربة منها: «إنها على علاقة قرابة مع عائلة ولد الرشيد، بحيث أن جدتها، من جهة الأب، هي شقيقة حمدي وخليهن ولد الرشيد». ‬

    مستقبل العلاقات؟ ‬

    بعدما فضلت حكومتي المغرب ومصر التزام الصمت طيلة اليومين الماضيين، كشف مصدر دبلوماسي مصري لـLe360 بالتأكيد «‬لقد لاحظنا كيف أنها ‪(نانة لبات الرشيد) تقوم بالترويج للطرح الانفصالي بمساعدة صحافيين مصريين، لكن ذلك لن يؤثر على جودة العلاقات بيننا وبين المغرب، ولن نترك المجال لمثل هؤلاء للمساس بعلاقاتنا الجيدة مع المملكة»، مضيفا «لقد تداركنا الخطأ والعلاقات ستعود إلى مجراها الطبيعي في أقرب وقت». ‫ ‬

    من جانب آخر أكد مصدر رفيع المستوى «أن ردة الفعل المغربية أتت بعد أن تعددت جسور التواصل بين الإعلام المصري والأموال الجزائرية للترويج للطرح الانفصالي لدى الرأي العام المصري والعربي، عموما»، وأضاف «لقد تم تسجيل الموقف، لكن لن يكون هناك أي رد فعل من جانب الحكومة المغربية»، مشيرا إلى أن «العلاقات بين البلدين تسير في اتجاه التحسن ويرتقب أن تتوقف هذه التراشقات الإعلامية». ‬

    le 360.ma
    Dernière modification par malakai, 04 janvier 2015, 22h01.

  • #2
    requiem de 1963 ou hassan 2 tire les oreilles à moubarak et le rends.
    les f16 marocain sont pas loin de l'egypte.

    Commentaire


    • #3
      @malakai /maghrebin 75

      Selon un diplomate marocain
      qui s’est exprimé auprès de l’agence de presse turque Anadolu :

      « la visite, la semaine dernière, d’une délégation égyptienne à Alger pour participer à une conférence internationale sur le Polisario a mis Rabat en colère ».( l article par TelQuel )
      A qui sait comprendre , peu de mots suffisent

      Commentaire


      • #4
        المرأة التي وصفها بخير سفيرة لبلدها دفعت، من أموال النظام الجزائري، جميع مصاريف السفر ومصروف الجيب لوفد إعلامي مصري، من بين أعضاءه محمد أمين المصري وصحافي آخر بجريدة الجمهورية، اسمه حمزة الحسيني

        on racle les fonds de caisse,
        la chute n'en sera que dure.

        Commentaire


        • #5
          « Pourquoi le Maroc avait exteriorisé sa colere en insulte envers l Égypte et El Sissi ?? »

          Ya une cause importante qui dérange le Maroc au sujet du Sahara Occidental ..


          @malakai

          L ’Union africaine qui avait nommé un envoyé spécial au Sahara,( sous présidence de la Mauritanie ) un défi pour le Maroc

          La suite qui fait peur au Maroc

          La ligue arabe de nommer un envoyé spécial au Sahara ( l Égypte va intervenir ) ..le chaos pour le Maroc
          A qui sait comprendre , peu de mots suffisent

          Commentaire


          • #6
            ... qui a provoqué la crise entre l'egypte et le Maroc
            Ce n'est pas l'avis d'une personne ou autres individualités comme aime le décrire le Makhzen, il s'agit de la vue stratégique d'une revenante Égypte que certains voulait morte et enterrée.
            Il ne s'agit pas non plus d'un malentendu passager, c'est une prise de position étatique responsable et saluée par le monde entier.

            قالت الكاتبه الصحفيه الكويتيه فجر السعيد، ان الكويتيين جميعاً يرحبون بزياره الرئيس عبد الفتاح السيسى للكويت لانه يمثل مصر والعمق العربي.

            akhbarak.net
            Dommage pour le charlatan M6 qui avait avancé son pion Benkirane pour une éventuelle cohésion avec les khouandjis d'Égypte ... mais non, cette dernière a bifurqué. Qu'il essaie encore avec un caftan, un tajine ou une petite ... comme il sait faire avec les journaleux ripoux. Zut ! Charm Al-Cheikh est inégalable.

            Mais puisqu'on est dans les jeux macabres des coulisses il est possible que ça soit le chanteur engagé Renny Jackson qui en est la cause :

            وإن هذه أمتكم أمة واحدة

            Commentaire


            • #7
              J'ai toujours été subjugé par la médiocrité de la diplomatie Marocaine. Les Marocains ne sont pas cons à ce que je sache! mais il me semble que M6 est un enfant gaté et il gère la diplomatie de son pays à la manière d'un enfant gaté! il devrait donner plus de prérogatives à des gens du métier...

              Il faut être constant en diplomatie M. Mohamed.

              Commentaire

              Chargement...
              X