Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Ali Belhaj demande l'ouverture d'une enquete

Réduire
Cette discussion est fermée.
X
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Ali Belhaj demande l'ouverture d'une enquete

    Dans la prèche du vendredi Ali belhaj demande l'ouverture d'une enquête en ce qui concerne les avoeux de l'ex espion Algerien Karim Moulay concernant les attentas de l'hotel Asni de Marrackech.



    طالب علي بلحاج، نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ الجزائرية المنحلة، بالتحقيق في التصريحات التي أدلى بها مؤخرا عميل الاستخبارات الجزائرية كريم مولاي، باعتبارها تُشكِّل إخبارا


    بوقائعَ إجرامية. وجاء هذا التصريح في خطبة مطولة ألقاها علي بلحاج يوم الجمعة الماضي في مسجد «الوفاء بالعهد» في حي القبة في الجزائر العاصمة، بعد أداء صلاة الجمعة. وقال نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر، خلال هذه الخطبة، إن ما صرّح به عميل الاستخبارات الجزائرية كريم مولاي يعد في عُرف القانون، إخبارا بوقائعَ إجراميةٍ تتطلب التحقيق، مطالبا النيابة العامة بأن تتحرك من أجل تحريك المتابعات القضائية من أجل التأكد من صدقية الأقوال التي أدلى بها، خاصة وأنها تورط السلطات الجزائرية ومسؤوليها في ملفات شائكة، مثل تورط الجزائر في تفجيرات فندق «أطلس أسني» في مراكش عام 1994، على سبيل المثال. وعبَّر بلحاج عن استنكاره كونَ «الأجهزة الأمنية ينحصر دورها في المسلمين بينما تتغافل عن الجرائم التي تُرتكَب يوميا، إذ حجم القتلى في هذه الجرائم وحوادث السيارات وتهاون المستشفيات يفوق بأضعاف مضاعفة ما تسفر عنه المواجهات المسلحة مع الأجهزة الأمنية». وكان عميل الاستخبارات الجزائرية، كريم مولاي، قد كشف، مؤخرا، في حوار مع إحدى الصحف، عن حقائق جديدة بشأن تفجيرات «أطلس أسني»، التي تورَّط فيها مواطنون جزائريون، وقال إن الاستخبارات الجزائرية هي من خططت ونفذت تلك التفجيرات التي راح ضحيتَها اثنان من السياح الأجانب، واتخذ المغرب بعد ذلك قرارا بفرض التأشيرة على المواطنين الجزائريين الراغبين في دخول المغرب، فقامت الجزائر بفرض التأشيرة على المغاربة وأُغلِقت الحدود مع المغرب. كما كشف عميل الاستخبارات الجزائرية، الذي عمل لديها لمدة تقارب 13 عاما، عن عمليات القتل والتقتيل التي كانت تُنفِّذها المخابرات الجزائرية نفسُها في حق المواطنين والحركات الإسلامية وقال إن المخابرات العسكرية الجزائرية هي «من كانت مصدرَ الإرهاب الأول».
    ومن جهة أخرى، انتقد المسؤول القيادي في جبهة الإنقاذ الإسلامية، التي كانت قد فازت في انتخابات 1991 التشريعية وانقلب عليها العسكر الجزائري الذي قام بإلغاء تلك النتائج وحلّ الجبهة، ما يقوم به رئيس الدولة، بوتفليقة، أثناء جلسات الاستماع التي يعقدها مع بعض الوزراء في شهر رمضان، مشيرا إلى «أن ما يصدر عن الرئاسة بشأن تلك الجلسات المخالفة للواقع، و«كأن الرئيس يعيش في المريخ»، فهو يجهل الواقع تماما أو يُقدِّم إليه على غير حقيقته من الوزراء الكذبة وطالب نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ رئيسَ الدولة بأن يسمح له بالتجول معه في بعض أزقة أحياء العاصمة ليرى حجم الكارثة بعينيه.

    Almassae
    La haine aveugle

  • #2
    Il y a aujourd'hui une longue interview de cet espion algérien avec le journal marocain AL MASSAE qui est allé le rencontrer à Londres .

    Il y délivre de croustillantes révélations qui montrent bien que le Maroc était dans le vrai quant il a officiellement accusé les renseignement algériens de vouloir exporter la décennie noire au Maroc.

    Allah youmhile wa la youhmile ...

    Commentaire


    • #3
      Le problème est qu'il peut y avoir aussi d'autres révélations plus méchante sûr les années noirs
      La haine aveugle

      Commentaire


      • #4
        frimija tu racontes nimporte quoi quest ce que tu dis la,la decenie noire lalgerie etait assez occupè par ses problemes pour penser au maroc,t maroki toi?

        Commentaire


        • #5
          Ali Belhaj demande l'ouverture d'une enquete

          S'est sur son c.. qui dois y avoir enquette .

          Commentaire


          • #6
            Ali Belhaj demande l'ouverture d'une enquete
            Et depuis quand il a le droit de parler ce charognard ?

            Commentaire


            • #7
              Si c'est ainsi il n'est pas le seul, regardes un peu du côté généraux si vous avez un peu le nif.
              La haine aveugle

              Commentaire


              • #8
                entre un general (avec toutes les tares de la terre) et ce cafard
                le choix est vite fait
                The truth is incontrovertible, malice may attack it, ignorance may deride it, but in the end; there it is.” Winston Churchill

                Commentaire


                • #9
                  qu est ce que ca fait s il y a une enquete ,vous arretez pas d insulter le Mr ,logiquement il a rien dit de grave ou de mechant (chacun a son point de vue,on a pas le droit de l insulter parcequ il s exprime ouvertement )

                  Commentaire


                  • #10
                    Othmane j'admire ton sens critique.

                    Commentaire


                    • #11
                      merci c est mon point fort lol

                      Commentaire


                      • #12
                        ...Et tu l'as cru?

                        Commentaire


                        • #13
                          L'interview complète accordée par 'Espion algérien dénommé Karim Moulay au journal Al massae.
                          »




                          نعمان الهاشم


                          خص كريم مولاي العميل السابق في المخابرات الجزائرية جريدة «المساء» بحوار كشف فيه عن معطيات مثيرة حول الهجوم «الإرهابي» الذي استهدف فندق أطلس أسني بمدينة مراكش
                          في أبريل 1994 بتخطيط من المخابرات الجزائرية. وقال مولاي في هذا الحوار إن وظيفته في هذا الهجوم اقتصرت فقط على الإعداد اللوجيستيكي، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن رجل أمن بمدينة الرشيدية لعب دورا مركزيا في هذه العملية. وكشف مولاي أن رجل الأمن المعني بالأمر يوجد حاليا في ليبيا، ويشتغل في مركز دراسات الكتاب الأخضر، مشيرا إلى أنه زاره في طرابلس عام 1995 وقضى أسبوعا كاملا في ضيافته. وأشار مولاي إلى شخص ثان كان له هو أيضا دور مهم في عملية أطلس أسني. ويتعلق الأمر بمدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية بمراكش. ويكشف مولاي لأول مرة عن الكيفية التي سلم بها المغرب عبد الحق العيايدة، مؤسس الجماعة الإسلامية المسلحة، للجزائر.
                          - كريم مولاي هل هو اسمك الحقيقي أم اسم حركي مخابراتي؟
                          < هذا اسمي الحقيقي.
                          - ما هي رتبتك المخابراتية؟
                          < عميل.
                          - كيف دخلت إلى المغرب؟ هل كان جواز سفرك يحمل نفس الاسم؟ وما هي الوظيفة التي كانت مكتوبة عليه؟
                          < أولا، ما بين سنتي 1993 و1994 دخلت سبع مرات إلى المغرب. ست مرات دخلت فيها باسمي الحقيقي: «كريم مولاي»، والوظيفة التي كانت مكتوبة في جواز سفري هي «مكلف بمهمة لدى وزارة التعليم العالي». وبالنسبة للمرة السابعة، التي دخلت فيها إلى المغرب، كان الجواز يتضمن اسما مستعارا.
                          - وما هو هذا الاسم المستعار؟
                          < اعفني من فضلك من الجواب عن هذا السؤال.
                          - طيب، لماذا اختيار مدينة مراكش بالضبط مسرحا لتلك العمليات الإرهابية؟
                          < أولا، أعتقد أنه كان هناك إعداد للقيام بعمليات في مدن أخرى، لكن في الأخير، أي في أبريل 1994، استقر رأي المخابرات الجزائرية على القيام بعملية في مراكش فقط، لأنني عندما كنت أزور المغرب كانوا يطلبون مني زيارة عدة مدن مغربية، فزرت الدار البيضاء والرباط والقنيطرة وفاس ومكناس وأزرو والرشيدية ووجدة. وقبل أن يتم التركيز على القيام بعملية في مدينة مراكش، كانت المخابرات الجزائرية تطلب مني اختراق الجماعات الجزائرية المعارضة المقيمة في المغرب، لأن الوضع آنذاك كان متأزما بين البلدين، لاسيما بعد التصريحات التي أدلى بها الملك الراحل الحسن الثاني, الذي قال إنه كان يجب ترك جبهة الإنقاذ الجزائرية تحكم البلاد بعد فوزها في الانتخابات. لذلك أعتقد أن المخابرات الجزائرية كانت تعد العدة لما قامت به في مراكش منذ غشت 1993، وتم التنفيذ في غشت 1994.
                          - في أبريل 1994 كلفت من طرف المخابرات الجزائرية بالسفر إلى المغرب لترتيب الأمور اللوجيستية بالكامل لما جرى في فندق أسني في مراكش، والحادث وقع في 24 غشت 1994، فما هي الأجندة التي حددت لك للترتيب لهذا الحادث؟
                          < الأجندة تكمن في أنه خلال الزيارات التي قمت بها إلى المغرب من قبل، أقمت علاقات مع مغاربة يتبوؤون مناصب حساسة، منهم من يشتغل في جهاز الأمن، ومنهم من يعمل في البنوك وقطاعات الاتصالات السلكية واللاسلكية.
                          - تقصد أنه تم تجنيد هؤلاء للعمل لصالح المخابرات الجزائرية.
                          < نعم. وتم تجنيد رجل أمن في الرشيدية، لن أذكر اسمه، وكان صديقا، قبل أن تطلب مني المخابرات الجزائرية توظيفه للعمل معها. وبالفعل تم توظيفه, وكنت أدفع له أموالا مقابل تقديم معلومات.
                          - ما هي طبيعة المعلومات التي كان يقدمها لكم؟
                          < مثلا حينما كنت أزور المغرب، كنت أتصل به فيأتي إلى الدار البيضاء أو مكناس أو مراكش للقاء بي، وبعد ذلك يعطيني قائمة بالجزائريين الذين يعرفهم، ضمنهم أصوليون، وكنت أمرر تلك القوائم إلى ضابط مخابرات آخر (ضابط اتصال)، يتكفل بتبليغها للجهاز، وبالتالي أتلقى اتصالات تطلب مني من هم الأشخاص المتضمنون في القوائم، الذين ينبغي علي التركيز عليهم ومواصلة البحث والتحري حولهم.ومن خلال صديقي رجل الأمن المغربي تمكنا من القيام بعمل لوجيستيكي حصلنا خلاله على أرقام هواتف كثير من الأشخاص، ومعلومات عن تنقلاتهم، وأيضا أرقام تسجيل سياراتهم، وعناوين وأماكن إقامتهم، وطبيعة عملهم، إضافة إلى توجهاتهم السياسية، خاصة تجاه النظام المغربي.
                          زيادة على ذلك، قدمني رجل الأمن المغربي إلى عنصر آخر كان بمثابة مفتاح للحصول على كل هذه الأشياء، نظرا لكونه كان مديرا لمركز الاتصالات السلكية واللاسلكية في مراكش.
                          - كم كنت تقدم لرجل أمن الرشيدية من أموال مقابل خدماته؟
                          < مبلغ الأموال يختلف حسب طبيعة المعلومات. فالمخابرات تكافئ حسب المنتوج المعلوماتي، فهي تقدم خمسة آلاف فرنك فرنسي إذا كانت المعلومات دقيقة عن الأشخاص، وأحيانا تقدم ثلاثة آلاف فرنك فرنسي، لكن بعد عملية فندق أسني في مراكش، أعطت المخابرات الجزائرية رجل الأمن في الرشيدية مبلغا كبيرا.
                          - كم مقداره؟
                          < المخابرات كانت تسلمني أظرفة مغلقة ومشمعة، وأنا بدوري أسلمها للشخص المعني، الذي يوقع على ورقة الاستلام، حتى إذا ما فكر في التوقف عن التعامل مع المخابرات الجزائرية، تهدده بأوراق الاستيلام. لكن حسب معلومات استقيتها من ضابط الاتصال والتنسيق، فقد أعطته عشرين ألف فرنك فرنسي. وبعد ذلك غادر المغرب ليستقر في ليبيا.
                          - هل غادر المغرب خوفا من أن ينكشف أمره ؟
                          < بالفعل، لأن الأمن المغربي بالتأكيد سيعتقل الأشخاص الذين نفذوا الهجوم على فندق أطلس أسني، والأشخاص الذين

                          ساعدوهم لوجيستيكيا على القيام بذلك

                          Voir suite sur lien ci après.

                          http://www.almassae.press.ma/node/4642

                          Commentaire


                          • #14
                            .
                            le pauvre il va etre traiter de tous les noms cet agent, et le journal egalement
                            c'est un vendu non pas le journal mais l'agent
                            on demande à houari s'il(l'agent) ne veut pas jouer un sal tour aux marocains?
                            Dernière modification par houlakou, 24 août 2010, 23h49.

                            Commentaire


                            • #15
                              Si c'est ainsi il n'est pas le seul, regardes un peu du côté généraux si vous avez un peu le nif.
                              Primo, parles pas de nif, t'es mal placé pour le faire
                              Secondo, t'es marocain, c'est pas toi qui vas nous apprendre ce qu'on devrait penser de belhadj et/ou d'un général algérien

                              Commentaire

                              Chargement...
                              X