Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Pour les enfants..une application marocaine moderne pour l'enseignement de la langue amazigh

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Pour les enfants..une application marocaine moderne pour l'enseignement de la langue amazigh

    Pour les enfants..une application marocaine moderne pour l'enseignement de la langue amazigh.

    يستهدف الأطفال.. تطبيق مغربي حديث لتدريس اللغة الأمازيغية


    الأمازيغية لا يدرسها سوى 15 في المئة من التلامذة

    في سياق تطوير تدريس اللغة الأمازيغية في المغرب، يعمل أساتذة بشكل تطوعي على الاجتهاد في اختبار عدة أساليب وتقنيات حديثة لإيصال المناهج والدروس للأطفال في المستويات الأولى.


    على هذا النهج سار أستاذ اللغة الأمازيغية بمدينة مراكش أحمد بعلى، الذي صمّم تطبيقا هاتفيا لتعلم الأمازيغية موجها للأطفال باسم ""ⴰⵍⵎⵎⵓⴷ"، وتعني "التعلّم".

    ويتضمن التطبيق رسومات إلكترونية، ويحتوي على معظم المكونات التي تدرّس بالمستوى الأول في المدارس العمومية بالمملكة.



    مؤثرات بصرية ورسومات إلكترونية

    في شرحه لخصائص ومميزات التطبيق الجديد، يقول بعلى: "هو تطبيق موجه للأطفال بالتحديد ويتسم بالجمالية والبساطة، ويمنحه تناسق ألوانه الجذابة لمسةً تدفع الطفل إلى تصفحه بالكامل، ويمكن استعماله فور تثبيته دون الحاجة إلى الاتصال بشبكة الإنترنت، علاوة على تضمنه لمؤثرات بصرية رائعة، كما يتضمن رسومات إلكترونية ممتازة".

    وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح لـ"موقع سكاي نيوز عربية"، أنه اعتمد في تطبيقه على "معظم المكونات المُدرّسة بالمستوى الأول؛ وأبرزها الحكايات التي توظف في مكون التعبير الشفهي الذي يعتبر اللبنة الأساسية في جميع التعلّمات واللغة الأمازيغية كنموذج".

    فعلى هذا الأساس، قام أستاذ اللغة الأمازيغية "بتحويل حكايات المستوى الأول من مورد ورقي معتمد من طرف مديرية المناهج بوزارة التربية الوطنية، إلى مورد رقمي عن طريق الرسم الإلكتروني، مع إنتاج رسوم متحركة بالصوت والصورة وبجود عالية، إذ نالت إعجاب الفاعلين في حقل التدريس عبر ربوع الوطن".

    كما أن تطبيق "التعلّم" لتعليم الأمازيغية، يتضمن "طرق كتابة الأحرف، إلى جانب تمارين تفاعلية لتقويم التعلّمات، وسيساعد المتعلمين على فهم العديد من العبارات الوظيفية والمصطلحات المعتمدة في تدريس اللغة الأمازيغية بالمدرسة"، يبرز أحمد بعلى.

    تجربة شخصية وتكوين مستمر

    ويوضح نفس المصدر أن فكرة تصميم التطبيق "جاءت كتتويج لتفاعل العديد من العوامل أهمها تجربتي الشخصية والمتراكمة في التصوير الفوتوغرافي والإعلاميات ومجال السمعي البصري عموما، إضافة إلى مجموعة من التكوينات في مجال إدماج تكنولوجيا المعلوميات والاتصال في التدريس؛ أبرزها التكوين الذي دعيتُ له من طرف المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، والذي نُظم بشراكة مع برنامج جيني التابع لوزارة التربية الوطنية خلال السنة الماضية".

    كل هذا، وخصوصا التكوين الأخير، "حفزني للمساهمة في تطوير واغناء ورش تدريس اللغة الأمازيغية ببلادنا، ولتغطية الخصاص الملحوظ في إنتاج الموارد الرقمية الخاص بها".
    Skynews

  • #2
    Enfin le Makhzen nous ramène quelque chose de bien ! Mais on verra la suite !
    « Même si vous mettiez le soleil dans ma main droite et la lune dans ma main gauche je n'abandonnerais jamais ma mission". Prophète Mohammed (sws). Algérie unie et indivisible.

    Commentaire


    • #3
      le Makhzen nous ramène quelque chose de bien
      Le Makhzen s'en fout de Tamazight !

      Chez le Makhzen, le Maroc est un pays arabe et il est déclaré en tant que tel aux nations unis.

      L'application dont il est question est une initiative personnelle je crois d'un gars de côté de Marrakech. Elle va certainement passer aux oubliettes comme celles qui l'ont précédés.

      Ce qu'il faut pour Tamazight c'est une volonté politique à l'ATATURK !


      Dernière modification par democracy, 24 avril 2022, 06h11.

      Commentaire

      Chargement...
      X