Annonce

Réduire
Aucune annonce.

Pourquoi le régime pourri de l'Algérie a eu de la chance

Réduire
X
 
  • Filtre
  • Heure
  • Afficher
Tout nettoyer
nouveaux messages

  • Pourquoi le régime pourri de l'Algérie a eu de la chance


    Why Algeria's rotten regime has been lucky | The Economist


    L'économie et la politique algériennes sont de plus en plus paralysées, et son leadership continue d'être "répressif mais faible", déplore une analyse récente du magazine britannique de référence The Economist.

    Dans un diagnostic élaboré de l'état actuel de l'Algérie, The Economist soutient que le régime gouvernant le pays nord-africain est tout simplement "chanceux" de continuer à régner sur une population jeune et frustrée.
    L' analyse va jusqu'à suggérer que les prix élevés du gaz sont un facteur majeur entre le régime et sa disparition inévitable.

    Selon le rapport de The Economist, la classe dirigeante algérienne dépend fortement des revenus du gaz car il représente 90 % des sources de devises étrangères du pays. Le régime utilise les revenus massifs pour subventionner les produits alimentaires, étouffant la possibilité d'un soulèvement motivé par la faim.
    Outre les prix alimentaires subventionnés, rien de moins que la peur de retourner à la décennie noire de troubles politiques n'empêche le peuple algérien de renverser le système, indique le rapport.

    La crainte d'un retour aux troubles politiques fait référence aux événements sanglants qui ont commencé en 1992 à la suite du détournement par l'armée d'une élection que les islamistes étaient sur le point de gagner. L'annulation des élections a alimenté une guerre civile qui a fait plus de 150 000 victimes.
    La mémoire collective du peuple algérien conserve encore les atrocités de l'époque, poussant beaucoup à préférer un régime militaire despotique à l'effusion de sang.

    Alors que le régime s'emploie activement à étouffer la possibilité d'un soulèvement du pain , il fait peu pour améliorer l'économie, affirme le rapport. La plus grande entreprise du pays est la société pétrolière et gazière publique Sonatrach, un "béhémoth mal géré qui domine le secteur de l'énergie".

    La croissance économique de l'Algérie est à la traîne par rapport à la croissance démographique du pays. Le chômage est d'environ 15% et est disproportionnellement plus élevé chez les jeunes.

    Notant les tentatives infructueuses du régime pour sauver l'économie, le rapport rappelle une loi de 2019 qui visait à attirer les investissements étrangers. La loi a annulé une condition précédente stipulant que les entreprises algériennes devaient détenir plus de la moitié de toute entreprise. Cependant, la décision n'a guère rassuré les banques occidentales et le Fonds monétaire international (FMI) car ils continuaient de se méfier du régime.
    "Les obstacles bureaucratiques, l'incompétence flagrante et une attitude hostile au capital étranger, en particulier français et américain, dissuadent toujours les étrangers", estime le rapport.

    La liberté d'expression dans le pays ne se porte pas mieux que l'économie, note The Economist. Human Rights Watch fait état de plus de 280 prisonniers politiques dans le pays, des sources locales indiquant que les chiffres sont bien plus élevés.

    Les groupes locaux de défense des droits de l'homme sont systématiquement dissous, les ONG étrangères interdites et les politiciens et journalistes indépendants jetés derrière les barreaux sous des accusations génériques liées à l'extrémisme islamique et au séparatisme.

    Face à cette réalité, la jeunesse algérienne se retrouve avec seulement deux options ; rester et être emprisonné ou fuir le pays et ne jamais revenir, propose le rapport.
    moroccoworldnews.com

  • #2
    نشرت مجلة “ايكونوميست” البريطانية مقالا قالت فيه إن هناك كلمتين في المعجم الجزائري الدارج تلخصان الحالة المرضية للجزائر: “الحقرة” و”الحراقة”. الأولى تشمل مجموعة من المشاعر الكئيبة التي تؤثر على الجزائريين: شعور بالإذلال والقمع وإنكار للكرامة. وهو ما يؤدي إلى الكلمة الثانية الشائعة بشكل متزايد، والتي تعني حرفيا “أولئك الذين يحترقون”، ويتم تطبيقه على عدد متزايد من الجزائريين الراغبين في الهجرة بشكل غير قانوني للحصول على حياة أفضل في الخارج، بما في ذلك حرق أوراق الهوية. حتى الآن هذا العام وصل حوالي 13000 إلى إسبانيا في قوارب متهالكة.

    وفي مقال نشرته صحيفة “لوموند” الفرنسية قبل فترة، بعنوان “الحقيبة أو السجن”، تناولت المشاعر والأسباب التي تدفع الناشطين البارزين في مجال حقوق الإنسان للهجرة. ونقل عن المحامي عيسى رحمون قوله: “اضطررت إلى الفرار للبقاء على قيد الحياة”.

    وتقول إن الجزائريين الذين لديهم ما يكفي من المال أو العلاقات للمغادرة بشكل قانوني غالبا ما يتجهون إلى أوروبا أو أمريكا أو الخليج. من بين أولئك الذين حصلوا على تأشيرات للدراسة في الخارج، “90% لا يعودون إلى بلادهم”، كما يقول رجل أعمال غربي يزور الجزائر بشكل دائم.

    وتقول المجلة إنه ومثل كل الأجانب والمقيمين الجزائريين الذين تمت مقابلتهم لغرض المقال، طلب عدم الكشف عن هويته، وهو انعكاس واضح لما يفعله النظام.

    وتوضح أن هناك ثلاثة عوامل تعمل على كبح السخط العام في الوقت الحالي:

    الأول هو ارتفاع أسعار الغاز والنفط، اللذين يمثلان 90% من أرباح العملات الأجنبية.وأوروبا متعطشة بشكل خاص للغاز الجزائري.

    والثاني هو العقد الاجتماعي الذي بموجبه يتم دعم أساسيات الحياة – الأطعمة الأساسية، والكهرباء، وزيت الطهي، والبنزين، والإسكان – بشكل كبير. وهذا يضع الجزائر في مرتبة متقدمة على نظيراتها في شمال إفريقيا في مؤشر التنمية البشرية للأمم المتحدة. ويقر أحد منتقدي النظام قائلا: “لا أحد يجوع”.

    والثالث، هو الذاكرة الكامنة لسنوات العنف المروعة في جميع أنحاء البلاد، بما فيها ما يسمى بالعشرية السوداء أو السنوات السود.

    بدأ هذا في عام 1992، عندما ألغى النظام العسكري الجولة الثانية من الانتخابات التي كان الإسلاميون على وشك الفوز بها، مما أدى إلى اندلاع حرب أهلية قتل فيها ما بين 150 و200 ألف مواطن.

    وعلى الرغم من عدم ارتياح الكثيرين لحالة الركود في ظل النظام الحالي والخشية من الجهاز العسكري والأمني الذي يقف وراءه، فإن الكثيرين يفضلونه على الفوضى وإراقة الدماء التي يعتقدون أنها قد تنفجر إذا تم رفع غطاء القمع.

    وتقول المجلة إنه “لولا الغاز والنفط، لكان الاقتصاد كئيبا”. فأكبر شركة هي سوناطراك، وهي شركة عملاقة تدار بشكل سيئ وتهيمن على قطاع الطاقة. وفي الجزائر، غالبا ما كان النمو الاقتصادي متأخرا عن النمو السكاني المتزايد، الذي يبلغ الآن حوالي 45 مليونا. ويحد الاستهلاك المحلي المتزايد من الغاز من نطاق تصدير المزيد منه. تبلغ نسبة البطالة الرسمية حوالي 15% وهي أعلى بكثير بين الشباب.

    وكان من المفترض أن يفتح قانون صدر في عام 2019 الاستثمار للأجانب، مما يلغي الشرط السابق بأن الشركات الجزائرية، التي تديرها الدولة بشكل عام، يجب أن تمتلك أكثر من نصف أي شركة. لكن البنوك الغربية وصندوق النقد الدولي، التي ينظر إليها بريبة في الدوائر الجزائرية الرسمية، لا تزال حذرة من التورط. ولا تزال العقبات البيروقراطية وعدم الكفاءة البالغة، والموقف العدائي تجاه رأس المال الأجنبي، وخاصة الفرنسي والأمريكي، تردع الأجانب، على الرغم من أن أوكسيدنتال، عملاق النفط الأمريكي، وشركة توتال إنرجي الفرنسية، وإيني الإيطالية وقعت اتفاقا لمشاركة الإنتاج مع سوناطراك في تموز/ يوليو.

    ولا يزال معظم رجال الأعمال الأجانب في حيرة من أمرهم بسبب القوانين الجديدة وتفاصيلها الصغيرة. لا يزال من غير الواضح كيف أو ما إذا كان يمكن إعادة الأرباح إلى الوطن. هناك شكاوى أخرى ثابتة تتمثل في فرض الرسوم الجمركية العشوائية على الواردات. ويعلق مستثمر غربي “إنهم يفرضونها متى شاءوا”. إضافة لعدم الرغبة في السماح باستيراد أي شيء يصنع مثله في الجزائر، بغض النظر عن جودة المنتج المحلي وعدم قابلية تحويل الدينار الجزائري، والذي يتم خصمه بمقدار الثلث في السوق السوداء المستخدمة على نطاق واسع والحاجة الروتينية لرشوة مسؤولي الدولة لعقد صفقة.

    وغالبا ما يتهم رجال الأعمال الذين يغضبون السلطات أو المنافسين ذوي العلاقات بالمسؤولين بالفساد أو بالتهرب الضريبي – وينتهي بهم الأمر في السجن.

    إن اشتراط قيام الوزراء أو كبار المسؤولين بالتوقيع على أي صفقة تقريبا، بالإضافة إلى الخمول وعدم كفاءة الموظفين الرسميين، يجعل الأعمال صعبة للغاية. يعتقد أحد المقيمين الأجانب أن 40% من الطلبات المقدمة إلى الهيئات الحكومية لا يتم الرد عليها أبدا.

    ويقول غربي آخر إن ذوي الرتب المتوسطة “يخافون من الخروج عن الخط.. عليك أن تأخذ الأمر إلى القمة، وإلا فإن الأمور لن تتحرك إلى الأبد. يمكن للقوانين أن تتغير، ولكن لا شيء يتغير”.

    وتعلق المجلة أن بيئة الأعمال الساكنة تعكس طبيعة السياسة الجزائرية. ففي أوائل عام 2019، اندلعت احتجاجات سلمية في الشوارع بعد أن قال عبد العزيز بوتفليقة المريض، الذي كان رئيسا لمدة 20 عاما، إنه سيرشح نفسه لولاية خامسة. الإحتجاجات المعروفة باسم الحراك، والتي اجتذبت أحيانا حشودا تصل إلى مليون شخص إلى الشوارع، أجبرت بوتفليقة على التنحي إلى جانب الحلقة المغلقة حوله من المحتالين ورجال الأمن. وتم سجن العشرات من الشخصيات البارزة، بمن فيهم شقيق بوتفليقة، ورؤساء سابقون لجهاز الأمن، ورئيسا وزراء سابقان وسلسلة من الوزراء والجنرالات. معظمهم لا يزال في الحبس.

    لكن سرعان ما أصبح واضحا أن النظام الجديد لعبد المجيد تبون، الوزير السابق الذي خدم لفترة طويلة في عهد بوتفليقة، كان مثل سابقه. لم ينقذه إلا ظهور كوفيد-19 في عام 2020، مما تسبب في تلاشي الحراك، وارتفاع أسعار الغاز والنفط بعد غزو روسيا لأوكرانيا.

    وتتساءل المجلة: هل يمكن لشخصية إصلاحية وتحررية حقيقية على غرار غورباتشوف أن تظهر من داخل السلطة، حيث الدائرة الغامضة من الشخصيات التي لا تزال تشد الخيوط معروفة؟ وقالت إن إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، أساء إلى تبون قبل عام من خلال وصفه بأنه “عالق” في “نظام عسكري سياسي”. وبحسبها يعتقد الكثير من المطلعين أنه ليس أكثر من مجرد شخصية صوريّة. أصيب بفيروس كوفيد، في عام 2020، واختفى عن الأنظار لأكثر من شهر في ألمانيا. وقالت إنه غالبا ما يتنهد الدبلوماسيون ورجال الأعمال قائلين: “لا أحد يعرف حقا من المسؤول”.

    وتضيف المجلة أن القمع زاد مرة أخرى. وتشير إلى أن “هيومان رايتس ووتش” تقول إن هناك أكثر من 280 سجينا سياسيا ولكن منظمة محلية تقدر العدد بـ 320. وقد تم حل هيئة حقوقية رائدة، وهي “جمعية راج” قبل عام. وتم حظر عمل المنظمات غير الحكومية الأجنبية بشكل فعلي. يتعرض الصحافيون والشخصيات السياسية المستقلة للمضايقة والسجن، وغالبا ما يتم اتهامهم زورا بالتواطؤ مع إحدى المجموعتين، رشاد وحركة الحكم الذاتي في منطقة القبائل (المنطقة الأمازيغية الرئيسية). الأولى تم ربطها بالتطرف الإسلامي، والثانية مرتبطة بالانفصاليين وكلاهما يخيف الكثير من الجزائريين.

    وتشير المجلة إلى أن وسائل الإعلام الرسمية متملقة بشكل مثير للشفقة. وتعتبر الصحافة الغربية، وخاصة الفرنسية منها، معادية. ولا توجد صحيفة فرنسية كبيرة لديها مراسل فرنسي مقيم واضطر مكتب وكالة فرانس برس للإغلاق.و تنقل عن أستاذ تاريخ زعمه وبصورة صريحة أن وسائل الإعلام المعارضة والحراك تم اختراقهما من قبل الموساد، جهاز المخابرات الإسرائيلي، وعلى الأرجح تم رشوتهما من قبل المغرب.

    وتقول إن التصريحات الرسمية تميل إلى أن تكون مشبعة بمزيج من التباهي والبارانويا. التقييمات الصريحة، لا سيما في الصحافة الفرنسية، يتم رفضها بشدة باعتبارها عنصرية أو مدفوعة برغبة مليئة بالكراهية لزعزعة استقرار البلاد – أكبر دولة في أفريقيا من حيث المساحة.

    كما أن وسائل الإعلام الرسمية شديدة الحساسية تجاه المغرب المجاور، خاصة وأن المد الدبلوماسي قد ينقلب على الجزائر في “حملتها لدعم انفصال الصحراء” .

    وبحسب المجلة فالحقيقة هي أن” الاقتصاد والسياسة في الجزائر جامدان، وقيادتها قمعية لكنها ضعيفة، ودورها في إفريقيا والعالم العربي يقدر نفسه ولكنه لا يحظى بالتقدير ولا يزال يمثل بطلا لحركة عدم الانحياز العالمية”. وتقول إن كثيرا من الناس، وخاصة الشباب، غير سعداء ومحبطين وخائفين من السلطة. وأن الحقرة تسود، والحراقة يبحثون عن مخرج. والجماهير التي دعمت الحراك لم تختف. وتزعم المجلة “أنه إذا انخفض سعر الغاز والنفط بشكل حاد، فمن الصعب أن نرى كيف يمكن لهذا النظام الغامض والفاسد البقاء على قيد الحياة”.

    القدس العربي

    Commentaire


    • #3
      L'Algérie est dans le besoin et l'obligation de relancer toutes les industries en arrêt et créer d'autres tant qu'il y'a une manne financière importante

      Commentaire


      • #4
        L'Algérie est dans le besoin et l'obligation de relancer toutes les industries en arrêt et créer d'autres tant qu'il y'a une manne financière importante
        Avec le regime actuel qui a conduit le pays vers la situation actuelle, le resultat sera le mem que la derniere fois il ya 10ans quand les caisses du pays etaient encore plus remplies...

        Commentaire


        • #5
          Algérie du décollage et lancer

          2022 sera année du décollage de Algérie on le voix sur le terrains

          Commentaire


          • #6
            diali arrete de nous saouler avec tes fakes ta rien d'autres a foutre de tes journées soirées nuits h24


            moroccoworldnews.com

            Commentaire


            • #7
              L'Algérie est dans le besoin et l'obligation de relancer toutes les industries en arrêt et créer d'autres tant qu'il y'a une manne financière importante.
              Avec une manne financière importante , le Qatar a su organiser une coupe du monde et a su défier le monde entier .

              Commentaire


              • #8

                L'Algérie est dans le besoin et l'obligation de relancer toutes les industries en arrêt et créer d'autres tant qu'il y'a une manne financière importante
                C'est non seulement ce qu'il devrait faire et dans une urgence absolue, mais cette manne était inespéré, et rien ne dit que la guerre en Ukraine ne se terminera pas demain.

                Je ne sais pas si ces decideurs mesurent comment la chute va impacter le pays et la vie des algeriens... c'est de la totale inconscience.
                "Tout ce qui te dérange chez les autres, c'est seulement une projection de ce que tu n'as pas résolu en toi-même" - Bouddha

                Commentaire


                • #9

                  Commentaire


                  • #10
                    C'est non seulement ce qu'il devrait faire et dans une urgence absolue, mais cette manne de cannabis était inespéré, et rien ne dit que la guerre en Ukraine ne se terminera pas demain.

                    Je ne sais pas si ces decideurs mesurent comment la chute du shit va impacter le pays et la vie des marocains... c'est de la totale inconscience.

                    Commentaire


                    • #11
                      The Economist a riens écrit

                      juste un débile de marocain jaloux du boom économique de algérie a écrit sa
                      moroccoworldnews.com

                      a force de lire marocain j'arrive a savoir si un article a était écrit par un étranger ou un marocain

                      Commentaire

                      Chargement...
                      X